ويمثل هذا الخط الجديد تطورًا مهمًا في خدمة الجالية المغربية المقيمة في كندا، التي طالما عبّرت عن حاجتها إلى ربط مباشر وسريع بين البلدين. ومن المقرر أن تُشغل الشركة ثلاث رحلات أسبوعية على هذا المسار، أيام الأربعاء والجمعة والأحد، باستخدام طائرات حديثة من طراز بوينغ 787 دريملاينر، التي توفر للمسافرين تجربة سفر مريحة ومتطورة.
وقد تم تحديد جدول دقيق للرحلات، حيث تغادر الرحلات من الدار البيضاء في الساعة 16:45 بالتوقيت المحلي وتصل إلى تورونتو في الساعة 19:25 بالتوقيت المحلي. أما رحلات العودة، فتنطلق من تورونتو في الساعة 21:30 بالتوقيت المحلي وتهبط في الدار البيضاء في الساعة 10:50 صباح اليوم التالي. هذا الجدول يضمن راحة المسافرين ويوفر خيارات مرنة تتناسب مع احتياجاتهم.
ويُعد هذا الخط الجوي الجديد امتدادًا لرؤية الشركة في توسيع تواجدها في الأمريكتين، حيث يُضاف إلى خط الدار البيضاء - مونتريال التاريخي، الذي يعمل منذ عام 1975، بالإضافة إلى خطوط أخرى مثل نيويورك وواشنطن وميامي وساو باولو، التي شهدت إعادة إطلاق في 7 ديسمبر الجاري. وتعكس هذه الخطوة استراتيجية الشركة لتعزيز الربط الجوي بين المغرب ووجهات رئيسية في الأمريكتين.
ويتجاوز هذا الخط دوره في تلبية احتياجات المغاربة المقيمين في كندا إلى تعزيز مكانة المغرب كوجهة سياحية عالمية. فهو يساهم في جذب السياح الكنديين إلى المملكة، مما يعزز قطاع السياحة الذي يُعد ركيزة أساسية في الاقتصاد الوطني. كما يسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، خاصة في ظل وجود جالية مغربية كبيرة تشكل جسراً طبيعياً للتواصل والتعاون بين المغرب وكندا.
ويأتي إطلاق هذا الخط في إطار التزامات الخطوط الملكية المغربية بموجب خطة التنمية الموقعة مع الحكومة المغربية في يوليو 2023، والتي تهدف إلى تحسين خدمات الشركة، وتعزيز تنافسيتها، ودعم جهود الترويج للمغرب على الصعيد الدولي. ويُتوقع أن يُحدث هذا المسار الجديد تأثيرًا إيجابيًا على مختلف القطاعات الاقتصادية، من السياحة إلى التجارة والاستثمار
وقد تم تحديد جدول دقيق للرحلات، حيث تغادر الرحلات من الدار البيضاء في الساعة 16:45 بالتوقيت المحلي وتصل إلى تورونتو في الساعة 19:25 بالتوقيت المحلي. أما رحلات العودة، فتنطلق من تورونتو في الساعة 21:30 بالتوقيت المحلي وتهبط في الدار البيضاء في الساعة 10:50 صباح اليوم التالي. هذا الجدول يضمن راحة المسافرين ويوفر خيارات مرنة تتناسب مع احتياجاتهم.
ويُعد هذا الخط الجوي الجديد امتدادًا لرؤية الشركة في توسيع تواجدها في الأمريكتين، حيث يُضاف إلى خط الدار البيضاء - مونتريال التاريخي، الذي يعمل منذ عام 1975، بالإضافة إلى خطوط أخرى مثل نيويورك وواشنطن وميامي وساو باولو، التي شهدت إعادة إطلاق في 7 ديسمبر الجاري. وتعكس هذه الخطوة استراتيجية الشركة لتعزيز الربط الجوي بين المغرب ووجهات رئيسية في الأمريكتين.
ويتجاوز هذا الخط دوره في تلبية احتياجات المغاربة المقيمين في كندا إلى تعزيز مكانة المغرب كوجهة سياحية عالمية. فهو يساهم في جذب السياح الكنديين إلى المملكة، مما يعزز قطاع السياحة الذي يُعد ركيزة أساسية في الاقتصاد الوطني. كما يسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، خاصة في ظل وجود جالية مغربية كبيرة تشكل جسراً طبيعياً للتواصل والتعاون بين المغرب وكندا.
ويأتي إطلاق هذا الخط في إطار التزامات الخطوط الملكية المغربية بموجب خطة التنمية الموقعة مع الحكومة المغربية في يوليو 2023، والتي تهدف إلى تحسين خدمات الشركة، وتعزيز تنافسيتها، ودعم جهود الترويج للمغرب على الصعيد الدولي. ويُتوقع أن يُحدث هذا المسار الجديد تأثيرًا إيجابيًا على مختلف القطاعات الاقتصادية، من السياحة إلى التجارة والاستثمار