وأوضحت ماري لور أكين أولوغباد، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بمناسبة زيارة قامت بها رفقة وفد من البنك الإفريقي للتنمية لسد يعقوب المنصور بجماعة ويركان بإقليم الحوز، أن الخبرة المغربية في مجال تشييد السدود والدراسات المتعلقة به مكنت من التوفر على بنيات تحتية مائية أظهرت فائدتها وفعاليتها في تزويد الساكنة بالماء الشروب وضمان الأمن المائي للمنطقة .
وبخصوص محطة معالجة المياه التي يغذيها سد يعقوب المنصور بالماء، والتي شيدت سنة 1978 بتمويل من البنك الإفريقي للتنمية، عبرت المسؤولة عن سعادتها لاستمرار هذه البنية في تأدية الأدوار الحيوية التي أنشأت لأجلها، مشيرة إلى أن البنك الإفريقي للتنمية مستمر في الاستثمار، إلى جانب المملكة المغربية، في كل ما يتعلق بتوسعة هذه المحطة وتجديدها .
كما أبرزت أن موقع سد يعقوب المنصور يتميز بإمكانيات هائلة وواعدة للاستغلال في شتى المجالات، ولا سيما في السياحة البيئية، مسجلة أنه على الرغم من سنوات الجفاف المتتالية التي شهدتها المملكة، ما تزال هناك كمية مهمة من الماء بهذه المنشأة .
وبخصوص محطة معالجة المياه التي يغذيها سد يعقوب المنصور بالماء، والتي شيدت سنة 1978 بتمويل من البنك الإفريقي للتنمية، عبرت المسؤولة عن سعادتها لاستمرار هذه البنية في تأدية الأدوار الحيوية التي أنشأت لأجلها، مشيرة إلى أن البنك الإفريقي للتنمية مستمر في الاستثمار، إلى جانب المملكة المغربية، في كل ما يتعلق بتوسعة هذه المحطة وتجديدها .
كما أبرزت أن موقع سد يعقوب المنصور يتميز بإمكانيات هائلة وواعدة للاستغلال في شتى المجالات، ولا سيما في السياحة البيئية، مسجلة أنه على الرغم من سنوات الجفاف المتتالية التي شهدتها المملكة، ما تزال هناك كمية مهمة من الماء بهذه المنشأة .