الحكم جاء إثر ظهوره في شريط فيديو مروع وهو يتحرش بتلميذة من طلاب المؤسسة، ليكشف عن حجم الانحراف الأخلاقي والانتهاك الجسيم.
القضية التي كان لها صدى واسع، خاصة بعد محاولة المدير الهروب من مواجهة الجريمة التي ارتكبها، حيث فضل الهرب بدلاً من مواجهة الفضيحة التي أثيرت حوله.
الحكم الصادر يعكس مدى خطورة الانتهاكات الجنسية التي تتعرض لها الفئات الضعيفة في المؤسسات التعليمية، ويضع علامة استفهام كبيرة على مدى فاعلية إجراءات الحماية المتبعة. و رغم صرامته، يظل غير كافٍ إذا لم يتبع بخطوات فعالة لضمان عدم تكرار مثل هذه الجرائم وحماية التلاميذ من أي اعتداءات مستقبلية.
القضية التي كان لها صدى واسع، خاصة بعد محاولة المدير الهروب من مواجهة الجريمة التي ارتكبها، حيث فضل الهرب بدلاً من مواجهة الفضيحة التي أثيرت حوله.
الحكم الصادر يعكس مدى خطورة الانتهاكات الجنسية التي تتعرض لها الفئات الضعيفة في المؤسسات التعليمية، ويضع علامة استفهام كبيرة على مدى فاعلية إجراءات الحماية المتبعة. و رغم صرامته، يظل غير كافٍ إذا لم يتبع بخطوات فعالة لضمان عدم تكرار مثل هذه الجرائم وحماية التلاميذ من أي اعتداءات مستقبلية.