ارتفاع ملحوظ في بعض الأحواض الوطنية
حسب معطيات صادرة عن وزارة التجهيز والماء بتاريخ الأحد 3 مارس 2025، سجلت بعض الأحواض الوطنية ارتفاعًا ملحوظًا في نسب ملئها مقارنة بالسنة الماضية، من بينها:
حوض أبي رقراق: ارتفعت نسبة ملئه إلى 39.03% (422.39 مليون متر مكعب)، مقارنة بـ23.69% (256.36 مليون متر مكعب) خلال نفس الفترة من العام الماضي.
حوض اللوكوس: شهد ارتفاعًا كبيرًا من 371.72 مليون متر مكعب السنة الماضية إلى 855.13 مليون متر مكعب حاليًا.
حوض ملوية: بلغ مخزونه المائي 280.23 مليون متر مكعب، مقارنة بـ198.32 مليون متر مكعب في نفس الفترة من السنة الماضية.
حوض درعة: قفزت نسبة ملئه من 21.17% (156.83 مليون متر مكعب) إلى 30.78% (322.76 مليون متر مكعب).
حوض زيز كير غريس: ارتفعت نسبة الملء من 26.21% (81.98 مليون متر مكعب) إلى 50.54% (271.37 مليون متر مكعب).
تباين في نسب الملء بين الأحواض
رغم التحسن المسجل في بعض الأحواض، إلا أن باقي الأحواض الوطنية عرفت انخفاضًا في نسب الملء مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية، مما يعكس استمرار التحديات المرتبطة بتراجع الموارد المائية نتيجة توالي سنوات الجفاف.
التساقطات المطرية والثلجية: أمل لتعزيز المخزون المائي
من المتوقع أن تساهم التساقطات المطرية والثلجية التي تشهدها المملكة خلال هذه الفترة في تعزيز المخزون المائي بالسدود الوطنية، وهو ما يمثل بارقة أمل لتحسين الوضع المائي الذي تأثر بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة بسبب شح الأمطار وتوالي فترات الجفاف.
أهمية التدبير المستدام للمياه
في ظل هذه الظروف، تبرز أهمية اعتماد تدابير مستدامة لإدارة الموارد المائية وتعزيز البنية التحتية المائية، بما يضمن تلبية احتياجات مختلف القطاعات الحيوية ويحد من تأثيرات التغيرات المناخية على الأمن المائي للمملكة.
حسب معطيات صادرة عن وزارة التجهيز والماء بتاريخ الأحد 3 مارس 2025، سجلت بعض الأحواض الوطنية ارتفاعًا ملحوظًا في نسب ملئها مقارنة بالسنة الماضية، من بينها:
حوض أبي رقراق: ارتفعت نسبة ملئه إلى 39.03% (422.39 مليون متر مكعب)، مقارنة بـ23.69% (256.36 مليون متر مكعب) خلال نفس الفترة من العام الماضي.
حوض اللوكوس: شهد ارتفاعًا كبيرًا من 371.72 مليون متر مكعب السنة الماضية إلى 855.13 مليون متر مكعب حاليًا.
حوض ملوية: بلغ مخزونه المائي 280.23 مليون متر مكعب، مقارنة بـ198.32 مليون متر مكعب في نفس الفترة من السنة الماضية.
حوض درعة: قفزت نسبة ملئه من 21.17% (156.83 مليون متر مكعب) إلى 30.78% (322.76 مليون متر مكعب).
حوض زيز كير غريس: ارتفعت نسبة الملء من 26.21% (81.98 مليون متر مكعب) إلى 50.54% (271.37 مليون متر مكعب).
تباين في نسب الملء بين الأحواض
رغم التحسن المسجل في بعض الأحواض، إلا أن باقي الأحواض الوطنية عرفت انخفاضًا في نسب الملء مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية، مما يعكس استمرار التحديات المرتبطة بتراجع الموارد المائية نتيجة توالي سنوات الجفاف.
التساقطات المطرية والثلجية: أمل لتعزيز المخزون المائي
من المتوقع أن تساهم التساقطات المطرية والثلجية التي تشهدها المملكة خلال هذه الفترة في تعزيز المخزون المائي بالسدود الوطنية، وهو ما يمثل بارقة أمل لتحسين الوضع المائي الذي تأثر بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة بسبب شح الأمطار وتوالي فترات الجفاف.
أهمية التدبير المستدام للمياه
في ظل هذه الظروف، تبرز أهمية اعتماد تدابير مستدامة لإدارة الموارد المائية وتعزيز البنية التحتية المائية، بما يضمن تلبية احتياجات مختلف القطاعات الحيوية ويحد من تأثيرات التغيرات المناخية على الأمن المائي للمملكة.