وأفصح البنيوي أيضا في تصريح له، بأنه بصدد القيام بجولة مسرحية بعرض “أمولا نوبة”، إلى جانب التحضير لفيلم سينمائي من إخراج خالد معذور.
وقال البنيوي إن النجاحات المتتالية للأعمال التي يشارك فيها، لا يمكن إرجاعها إلى الحظ فقط، إنما نتيجة الاشتغال الجاد والاجتهاد الكبيرين، ما جعل هذه الأعمال تترك صدى إيجابيا لدى الجمهور، مثل مسلسل “كاينة ظروف” في موسم رمضان المنصرم، و”أبي لم يمت” الذي يحقق نجاحا خاصا، بتتويجه بست جوائز في مهرجان طنجة، بما فيها الجائزة الكبرى، وانتزاعه إشادة الجمهور عامة والنقاد خاصة.
وأضاف البنيوي في سياق حديثه عن تألق فيلم “أبي لم يمت” للمخرج عادل الفاضلي: “مروره في المهرجان الدولي لليفلم بمراكش جعلنا نلمس الأصداء الطيبة لدى الجمهور هنا أيضا”، مردفا: “سعيد بكوني كنت جزءا من هذا العمل، وأتمنى له حياة طويلة في المهرجانات الوطنية والدولية، لأنه يستحق أن يكون سفيرا للسينما المغربية في الخارج”.
وأشار البنيوي إلى أن تصوير هذا الفيلم استغرق سنة ونصف على ثلاثة مراحل، مبرزا أن “هذا الفيلم له خصوصية بالنسبة لي، واشتغلت على الشخصية التي قدمتها بشكل خاص، لكون المخرج كان مهتما بأدق التفاصيل، ومنحنا الثقة والراحة الكافيين لتجسيد أدوارنا بأريحية، إضافة إلى حضور الانسجام والحب، ما انعكس على جودة العمل”.
وعن قبوله الأدوار الجريئة في السينما، أكد البنيوي في حديثه للجريدة قائلا: “لست ضد الجرأة، فقط يجب ألا تكون مجانية، لأن بعض القصص تحتاج إلى المصداقية والعمق في تشخيصها، والأشياء التي لا تكون مجانية لا تخدش حياء الجمهور”.
وقال البنيوي إن النجاحات المتتالية للأعمال التي يشارك فيها، لا يمكن إرجاعها إلى الحظ فقط، إنما نتيجة الاشتغال الجاد والاجتهاد الكبيرين، ما جعل هذه الأعمال تترك صدى إيجابيا لدى الجمهور، مثل مسلسل “كاينة ظروف” في موسم رمضان المنصرم، و”أبي لم يمت” الذي يحقق نجاحا خاصا، بتتويجه بست جوائز في مهرجان طنجة، بما فيها الجائزة الكبرى، وانتزاعه إشادة الجمهور عامة والنقاد خاصة.
وأضاف البنيوي في سياق حديثه عن تألق فيلم “أبي لم يمت” للمخرج عادل الفاضلي: “مروره في المهرجان الدولي لليفلم بمراكش جعلنا نلمس الأصداء الطيبة لدى الجمهور هنا أيضا”، مردفا: “سعيد بكوني كنت جزءا من هذا العمل، وأتمنى له حياة طويلة في المهرجانات الوطنية والدولية، لأنه يستحق أن يكون سفيرا للسينما المغربية في الخارج”.
وأشار البنيوي إلى أن تصوير هذا الفيلم استغرق سنة ونصف على ثلاثة مراحل، مبرزا أن “هذا الفيلم له خصوصية بالنسبة لي، واشتغلت على الشخصية التي قدمتها بشكل خاص، لكون المخرج كان مهتما بأدق التفاصيل، ومنحنا الثقة والراحة الكافيين لتجسيد أدوارنا بأريحية، إضافة إلى حضور الانسجام والحب، ما انعكس على جودة العمل”.
وعن قبوله الأدوار الجريئة في السينما، أكد البنيوي في حديثه للجريدة قائلا: “لست ضد الجرأة، فقط يجب ألا تكون مجانية، لأن بعض القصص تحتاج إلى المصداقية والعمق في تشخيصها، والأشياء التي لا تكون مجانية لا تخدش حياء الجمهور”.