التزام البنك الدولي بدعم البنيات التحتية والتنمية الاقتصادية
صرح ديون بأن البنك الدولي ملتزم بمواكبة المغرب في تحويل الاستثمارات المخصصة للبنيات التحتية، المرتبطة بتنظيم كأس العالم، إلى محركات حقيقية لتحقيق التنمية الاقتصادية. وأوضح أن هذه الاستثمارات تهدف إلى خلق فرص شغل جديدة، وتعزيز التنافسية، ودعم النمو الاقتصادي المستدام. كما أشاد بجودة الشراكة القائمة بين البنك الدولي والمغرب، والتي تنعكس في تنوع المشاريع التنموية التي يدعمها البنك وتأثيرها الإيجابي على مختلف القطاعات.
إشادة بالجهود التنموية للمغرب
خلال اللقاء، أعرب ديون عن تقديره للجهود الكبيرة التي يبذلها المغرب في مجالات رئيسية مثل الحماية الاجتماعية، والتنمية الترابية، وتطوير البنيات التحتية. وأكد أن هذه الجهود تعكس رؤية استراتيجية واضحة لتعزيز التنمية السوسيو-اقتصادية، وهو ما يجعل المغرب نموذجًا يحتذى به في المنطقة.
إصلاحات هيكلية واستراتيجيات قطاعية لتعزيز الدينامية الاقتصادية
من جانبه، أبرز الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، أن الإصلاحات الهيكلية التي أطلقتها المملكة تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس، ساهمت بشكل كبير في تعزيز الدينامية الاقتصادية وترسيخ أسس الدولة الاجتماعية. وأشار إلى التقدم الملحوظ الذي شهده المغرب في مجالات البنيات التحتية، خاصة السككية والرياضية، بالإضافة إلى الحماية الاجتماعية والتنمية المستدامة.
كأس العالم 2030: فرصة لتعزيز التنمية والنمو
أكد لقجع أن المغرب يولي أهمية كبيرة لاستعداداته لتنظيم كأس العالم 2030، مشيرًا إلى أن هذا الحدث يمثل فرصة استثنائية لدفع عجلة النمو والتنمية في المملكة. وأوضح أن المغرب يسعى إلى تحقيق أقصى استفادة من الأثر الإيجابي لهذا الحدث العالمي، خاصة في قطاعات التشغيل، وريادة الأعمال، والسياحة، والصناعة التقليدية، والنقل.
رؤية استراتيجية لمستقبل مشرق
تؤكد هذه التصريحات على التزام المغرب بتعزيز مكانته كوجهة رائدة على المستوى الدولي، ليس فقط في مجال الرياضة، ولكن أيضًا كدولة تضع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في صدارة أولوياتها. ومع الدعم المستمر من البنك الدولي وشركاء التنمية الدوليين، يبدو أن المغرب ماضٍ بخطى ثابتة نحو تنظيم نسخة مميزة من كأس العالم 2030، تحقق أهدافًا تتجاوز البعد الرياضي لتشمل التنمية الشاملة والمستدامة.
صرح ديون بأن البنك الدولي ملتزم بمواكبة المغرب في تحويل الاستثمارات المخصصة للبنيات التحتية، المرتبطة بتنظيم كأس العالم، إلى محركات حقيقية لتحقيق التنمية الاقتصادية. وأوضح أن هذه الاستثمارات تهدف إلى خلق فرص شغل جديدة، وتعزيز التنافسية، ودعم النمو الاقتصادي المستدام. كما أشاد بجودة الشراكة القائمة بين البنك الدولي والمغرب، والتي تنعكس في تنوع المشاريع التنموية التي يدعمها البنك وتأثيرها الإيجابي على مختلف القطاعات.
إشادة بالجهود التنموية للمغرب
خلال اللقاء، أعرب ديون عن تقديره للجهود الكبيرة التي يبذلها المغرب في مجالات رئيسية مثل الحماية الاجتماعية، والتنمية الترابية، وتطوير البنيات التحتية. وأكد أن هذه الجهود تعكس رؤية استراتيجية واضحة لتعزيز التنمية السوسيو-اقتصادية، وهو ما يجعل المغرب نموذجًا يحتذى به في المنطقة.
إصلاحات هيكلية واستراتيجيات قطاعية لتعزيز الدينامية الاقتصادية
من جانبه، أبرز الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، أن الإصلاحات الهيكلية التي أطلقتها المملكة تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس، ساهمت بشكل كبير في تعزيز الدينامية الاقتصادية وترسيخ أسس الدولة الاجتماعية. وأشار إلى التقدم الملحوظ الذي شهده المغرب في مجالات البنيات التحتية، خاصة السككية والرياضية، بالإضافة إلى الحماية الاجتماعية والتنمية المستدامة.
كأس العالم 2030: فرصة لتعزيز التنمية والنمو
أكد لقجع أن المغرب يولي أهمية كبيرة لاستعداداته لتنظيم كأس العالم 2030، مشيرًا إلى أن هذا الحدث يمثل فرصة استثنائية لدفع عجلة النمو والتنمية في المملكة. وأوضح أن المغرب يسعى إلى تحقيق أقصى استفادة من الأثر الإيجابي لهذا الحدث العالمي، خاصة في قطاعات التشغيل، وريادة الأعمال، والسياحة، والصناعة التقليدية، والنقل.
رؤية استراتيجية لمستقبل مشرق
تؤكد هذه التصريحات على التزام المغرب بتعزيز مكانته كوجهة رائدة على المستوى الدولي، ليس فقط في مجال الرياضة، ولكن أيضًا كدولة تضع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في صدارة أولوياتها. ومع الدعم المستمر من البنك الدولي وشركاء التنمية الدوليين، يبدو أن المغرب ماضٍ بخطى ثابتة نحو تنظيم نسخة مميزة من كأس العالم 2030، تحقق أهدافًا تتجاوز البعد الرياضي لتشمل التنمية الشاملة والمستدامة.