وخلال مشاركتها في ندوة نظمتها المدرسة الوطنية العليا للإدارة حول "الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة: رؤية جديدة للسياسات العامة"، أوضحت بنعلي أن تحقيق التنمية المحلية المستدامة يتطلب سياسات عامة متكاملة وشاملة، تشمل جميع الفاعلين على المستوى المحلي والوطني.
وأشارت بنعلي إلى أهمية تخصيص السياسات العامة لكل منطقة على حدة، مشيرة إلى أن السياسات العامة التي تصمم للمدن الكبيرة قد لا تكون مناسبة للمناطق الصغيرة، ومن ثم فإن التفاعل مع السكان المحليين يعتبر ضرورياً لتطوير إجراءات فعّالة وملائمة.
ومن جانبها، أشارت المديرة العامة للمدرسة الوطنية العليا للإدارة، ندى بياز، إلى أن التحديات البيئية مثل تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي يتطلب استجابة فعّالة ومتناسقة من الحكومات والمجتمعات المحلية.
وختمت الندوة بمشاركة عدد من الخبراء والمهتمين، حيث تم تبادل الأفكار والخبرات حول كيفية تطبيق السياسات العامة لتحقيق التنمية المستدامة في المجتمعات المحلية والوطنية.
وأشارت بنعلي إلى أهمية تخصيص السياسات العامة لكل منطقة على حدة، مشيرة إلى أن السياسات العامة التي تصمم للمدن الكبيرة قد لا تكون مناسبة للمناطق الصغيرة، ومن ثم فإن التفاعل مع السكان المحليين يعتبر ضرورياً لتطوير إجراءات فعّالة وملائمة.
ومن جانبها، أشارت المديرة العامة للمدرسة الوطنية العليا للإدارة، ندى بياز، إلى أن التحديات البيئية مثل تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي يتطلب استجابة فعّالة ومتناسقة من الحكومات والمجتمعات المحلية.
وختمت الندوة بمشاركة عدد من الخبراء والمهتمين، حيث تم تبادل الأفكار والخبرات حول كيفية تطبيق السياسات العامة لتحقيق التنمية المستدامة في المجتمعات المحلية والوطنية.