.
وتحمل الدورة الحالية للمخيم الذي تم تنظيمه تحت رعاية الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، من 10 إلى 26 أغسطس، اسم "المسيرة الخضراء".
وعلى غرار الدورات السابقة، فقد استفاد من الدورة الحالية للمخيم أطفال مقدسيون (إناث وذكور) تتراوح أعمارهم بين 11 و14 سنة والذين يرافقهم مؤطرون من المدينة المقدسة.
ويعكس المخيم العناية الخاصة التي يوليها جلالة الملك للمدينة المقدسة وسكانها.
وتأتي هذه المبادرة لتعزز عمل وكالة بيت مال القدس، من خلال المشاريع المتعددة ذات الوقع الواضح والجلي على المقدسيين، ولاسيما منهم النساء والأطفال والأشخاص في وضعية صعبة.
وبلغ العدد الإجمالي للمستفيدين من برنامج المخيمات الصيفية لوكالة بيت مال القدس منذ إطلاقها سنة 2008، 700 طفل من مختلف أحياء المدينة المقدسة، يرافقهم 70 مؤطرا، والذين زاروا مختلف جهات المملكة ووقفوا على قوة تضامن المغاربة مع الفلسطينيين.
وقد أجمع عدد من آباء وأولياء الأطفال المقدسيين المشاركين على الإشادة بهذه المبادرة التي تحظى برعاية ملكية سامية، مؤكدين أنها "مبادرة ثقافية بأبعاد إنسانية نبيلة". وأبرزوا أن مختلف فعاليات المخيم شكلت قيمة مضافة حقيقية للاطفال المستفيدين الذين كانوا بحاجة ماسة لمثل هذه المبادرات.
وأشادوا بحفاوة الاستقبال وبظروف الإقامة، موضحين أن "مسك الختام كان التفاتة ملكية نبيلة غمرت الأطفال وأسرهم بفرحة لا توصف حينما تم استقبالهم من طرف الأميرة للا حسناء".
وتحمل الدورة الحالية للمخيم الذي تم تنظيمه تحت رعاية الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، من 10 إلى 26 أغسطس، اسم "المسيرة الخضراء".
وعلى غرار الدورات السابقة، فقد استفاد من الدورة الحالية للمخيم أطفال مقدسيون (إناث وذكور) تتراوح أعمارهم بين 11 و14 سنة والذين يرافقهم مؤطرون من المدينة المقدسة.
ويعكس المخيم العناية الخاصة التي يوليها جلالة الملك للمدينة المقدسة وسكانها.
وتأتي هذه المبادرة لتعزز عمل وكالة بيت مال القدس، من خلال المشاريع المتعددة ذات الوقع الواضح والجلي على المقدسيين، ولاسيما منهم النساء والأطفال والأشخاص في وضعية صعبة.
وبلغ العدد الإجمالي للمستفيدين من برنامج المخيمات الصيفية لوكالة بيت مال القدس منذ إطلاقها سنة 2008، 700 طفل من مختلف أحياء المدينة المقدسة، يرافقهم 70 مؤطرا، والذين زاروا مختلف جهات المملكة ووقفوا على قوة تضامن المغاربة مع الفلسطينيين.
وقد أجمع عدد من آباء وأولياء الأطفال المقدسيين المشاركين على الإشادة بهذه المبادرة التي تحظى برعاية ملكية سامية، مؤكدين أنها "مبادرة ثقافية بأبعاد إنسانية نبيلة". وأبرزوا أن مختلف فعاليات المخيم شكلت قيمة مضافة حقيقية للاطفال المستفيدين الذين كانوا بحاجة ماسة لمثل هذه المبادرات.
وأشادوا بحفاوة الاستقبال وبظروف الإقامة، موضحين أن "مسك الختام كان التفاتة ملكية نبيلة غمرت الأطفال وأسرهم بفرحة لا توصف حينما تم استقبالهم من طرف الأميرة للا حسناء".