تجربة الدواء البشرية ستبدأ في مستشفى جامعة كيوتو اليابانية بين سبتمبر وديسمبر 2025، وستشمل 30 رجلاً تتراوح أعمارهم بين 30 و 64 عامًا الذين فقدوا أحد أسنانهم على الأقل.
وفي هذه التجربة، سيتم اختبار العلاج الوريدي لتقييم فعاليته على الأسنان البشرية، بعد نجاحه في تنمية أسنان جديدة في نماذج الحيوانات دون آثار جانبية كبيرة.
قال الباحث الرئيسي، كاتسو تاكاهاشي، رئيس قسم طب الأسنان وجراحة الفم في مستشفى كيتانو: "رغم عدم وجود علاج دائم حتى الآن، إلا أن توقعات النمو الأسنان عالية".
وسيشمل البحث المرحلة الأولى التي ستستمر 11 شهرًا اختبار الدواء على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و 7 سنوات والذين فقدوا أربعة أسنان على الأقل بسبب نقص الأسنان الخلقي.
وبعد ذلك، سيتم دراسة إمكانية توسيع التجربة لتشمل أولئك الذين يعانون من فقدان جزئي للأسنان، أو الأشخاص الذين فقدوا من سنة واحدة إلى خمسة أسنان دائمة بسبب عوامل بيئية.
تعمل آلية الدواء على تعطيل بروتين جين التحسس الرحمي USAG-1، الذي يثبط نمو الأسنان، مما يشجع على تكوين عظام جديدة. وقد أظهرت الدراسات السابقة نجاحًا في تنمية أسنان جديدة في فئران التجارب.
ويعمل تاكاهاشي على هذا البحث منذ عام 2005، ويأمل أن يكون العلاج المستقبلي متاحًا لجميع الأشخاص الذين يعانون من فقدان الأسنان، في أي عمر.
في حال نجاح هذه التجارب، فإن هذا العلاج الجديد قد يكون حلاً غير مسبوق لفقدان الأسنان، مما يعني أنه قد يصبح متاحًا للمرضى في غضون ست سنوات.
وفي هذه التجربة، سيتم اختبار العلاج الوريدي لتقييم فعاليته على الأسنان البشرية، بعد نجاحه في تنمية أسنان جديدة في نماذج الحيوانات دون آثار جانبية كبيرة.
قال الباحث الرئيسي، كاتسو تاكاهاشي، رئيس قسم طب الأسنان وجراحة الفم في مستشفى كيتانو: "رغم عدم وجود علاج دائم حتى الآن، إلا أن توقعات النمو الأسنان عالية".
وسيشمل البحث المرحلة الأولى التي ستستمر 11 شهرًا اختبار الدواء على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و 7 سنوات والذين فقدوا أربعة أسنان على الأقل بسبب نقص الأسنان الخلقي.
وبعد ذلك، سيتم دراسة إمكانية توسيع التجربة لتشمل أولئك الذين يعانون من فقدان جزئي للأسنان، أو الأشخاص الذين فقدوا من سنة واحدة إلى خمسة أسنان دائمة بسبب عوامل بيئية.
تعمل آلية الدواء على تعطيل بروتين جين التحسس الرحمي USAG-1، الذي يثبط نمو الأسنان، مما يشجع على تكوين عظام جديدة. وقد أظهرت الدراسات السابقة نجاحًا في تنمية أسنان جديدة في فئران التجارب.
ويعمل تاكاهاشي على هذا البحث منذ عام 2005، ويأمل أن يكون العلاج المستقبلي متاحًا لجميع الأشخاص الذين يعانون من فقدان الأسنان، في أي عمر.
في حال نجاح هذه التجارب، فإن هذا العلاج الجديد قد يكون حلاً غير مسبوق لفقدان الأسنان، مما يعني أنه قد يصبح متاحًا للمرضى في غضون ست سنوات.