تنظم العاصمة المغربية، الرباط، من 17 إلى 21 شتنبر، فعاليات مهرجان الجاز السنوي في منطقة شالة، والذي يشهد مشاركة 15 مجموعة فنية و53 عازفًا من مختلف دول العالم، مما يجعله واحدًا من أبرز المهرجانات الثقافية في المنطقة.
يفتتح المهرجان بفعالية مميزة تتمثل في أداء جوقة صغيرة من هولندا تحمل اسم "دويوغينس دريست"، يليها عروض فنية متنوعة تجمع بين الإيقاعات الأفريقية وموسيقى الجاز وتأثيرات الفلكلور المحلية والدولية.
تتوالى الفعاليات خلال أيام المهرجان، حيث يأخذ الجمهور في رحلة فنية تجمع بين التنوع الثقافي والموسيقى الراقية، من خلال عروض متعددة تقدمها مجموعات فنية متميزة من أنحاء العالم.
تعكس مشاركة الفرق الموسيقية من مختلف البلدان التنوع الثقافي والفني الذي يتمتع به مهرجان الجاز في شالة، حيث يجمع بين الإبداع والابتكار في عالم الموسيقى الحية.
بالتأكيد، يعد مهرجان الجاز في شالة فرصة مثالية لعشاق الفن والموسيقى للاستمتاع بعروض فنية متميزة، والتواصل مع فنانين وعازفين من مختلف أنحاء العالم، مما يضفي جوًا فنيًا مميزًا على العاصمة المغربية خلال هذا الحدث السنوي المميز.
يفتتح المهرجان بفعالية مميزة تتمثل في أداء جوقة صغيرة من هولندا تحمل اسم "دويوغينس دريست"، يليها عروض فنية متنوعة تجمع بين الإيقاعات الأفريقية وموسيقى الجاز وتأثيرات الفلكلور المحلية والدولية.
تتوالى الفعاليات خلال أيام المهرجان، حيث يأخذ الجمهور في رحلة فنية تجمع بين التنوع الثقافي والموسيقى الراقية، من خلال عروض متعددة تقدمها مجموعات فنية متميزة من أنحاء العالم.
تعكس مشاركة الفرق الموسيقية من مختلف البلدان التنوع الثقافي والفني الذي يتمتع به مهرجان الجاز في شالة، حيث يجمع بين الإبداع والابتكار في عالم الموسيقى الحية.
بالتأكيد، يعد مهرجان الجاز في شالة فرصة مثالية لعشاق الفن والموسيقى للاستمتاع بعروض فنية متميزة، والتواصل مع فنانين وعازفين من مختلف أنحاء العالم، مما يضفي جوًا فنيًا مميزًا على العاصمة المغربية خلال هذا الحدث السنوي المميز.