وفقًا للإعلان الصادر عن مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، فإنه سيتم تنظيم حفل افتتاح رسمي لمسجد محمد السادس في كوناكري، وذلك بمناسبة صلاة الجمعة في يوم 18 رمضان 1445 هـ الموافق لـ 29 مارس 2024. سيتم خلال هذه الصلاة إلقاء خطبة من قبل ممثل للمجلس العلمي الأعلى المغربي، بحضور شخصيات بارزة من المملكة المغربية وجمهورية غينيا.
ومن جانبها، ستنظم سفارة المملكة المغربية في كوناكري، بالتعاون مع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، حفل إفطار رسمي بمسجد محمد السادس بكوناكري، يشارك فيه السلطات الدينية الغينية الرسمية والهيئات الدبلوماسية المعتمدة في جمهورية غينيا.
يأتي تشييد مسجد محمد السادس بكوناكري بموجب توجيهات جلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين، حيث بدأت أعمال البناء في 24 فبراير 2017، وتم تصميمه وفقًا للمعايير المعمارية المغربية الأصيلة، ويتسع المسجد لأكثر من 3 آلاف مصلي، ويضم مرافق متعددة مثل قاعة كبيرة للصلاة، وقاعة للندوات، ومكتبة، ومدرسة قرآنية، وفضاء تجاري، وقسم إداري، بالإضافة إلى مساحات خضراء.
يهدف تشييد هذا المسجد إلى تعزيز العلاقات الأخوية بين المغرب وغينيا، وتحقيق الفائدة للجمهورية الغينية من الخبرة المغربية في تدبير الشؤون الدينية، وتعزيز القيم الدينية التي تدعو إلى التسامح والتضامن والحوار.
بالإضافة إلى حفل الافتتاح الرسمي، ستقوم مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بتنظيم توزيع أكثر من 1000 قفة على هامش الحفل، وذلك ضمن نشاطاتها الاجتماعية الخيرية، بهدف تعزيز قيم الإنسانية والتضامن والتعاون داخل المجتمع الغيني.
ومن جانبها، ستنظم سفارة المملكة المغربية في كوناكري، بالتعاون مع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، حفل إفطار رسمي بمسجد محمد السادس بكوناكري، يشارك فيه السلطات الدينية الغينية الرسمية والهيئات الدبلوماسية المعتمدة في جمهورية غينيا.
يأتي تشييد مسجد محمد السادس بكوناكري بموجب توجيهات جلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين، حيث بدأت أعمال البناء في 24 فبراير 2017، وتم تصميمه وفقًا للمعايير المعمارية المغربية الأصيلة، ويتسع المسجد لأكثر من 3 آلاف مصلي، ويضم مرافق متعددة مثل قاعة كبيرة للصلاة، وقاعة للندوات، ومكتبة، ومدرسة قرآنية، وفضاء تجاري، وقسم إداري، بالإضافة إلى مساحات خضراء.
يهدف تشييد هذا المسجد إلى تعزيز العلاقات الأخوية بين المغرب وغينيا، وتحقيق الفائدة للجمهورية الغينية من الخبرة المغربية في تدبير الشؤون الدينية، وتعزيز القيم الدينية التي تدعو إلى التسامح والتضامن والحوار.
بالإضافة إلى حفل الافتتاح الرسمي، ستقوم مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بتنظيم توزيع أكثر من 1000 قفة على هامش الحفل، وذلك ضمن نشاطاتها الاجتماعية الخيرية، بهدف تعزيز قيم الإنسانية والتضامن والتعاون داخل المجتمع الغيني.