تتميز هذه النسخة بتنوعها الثقافي واللغوي، حيث يتم مناقشة مواضيع متعددة باللغة العربية والأمازيغية والفرنسية، من بينها "الكتابة والزمن" و"زمن الإسلام" و"الجاليات والهجرة" و"العالم والرقمنة" وغيرها الكثير. يشارك في هذا المعرض الثقافي كتّاب وباحثين وروائيين وفنانين وشعراء من مختلف الدول العربية والإفريقية والأوروبية.
إلى جانب عروض الكتب والمناقشات الثقافية، يقدم المعرض أيضًا فضاءات للمقاهي الأدبية وورش العمل للشباب والأطفال، وأمسيات شعرية تعزز التواصل الثقافي بين الحاضرين. كما يشمل المعرض أنشطة ثقافية موازية في مؤسسات جامعية وتربوية وحتى في المؤسسة السجنية، بهدف تعزيز قيم الثقافة والقراءة في المجتمع.
وفي سياق دعم الفنون والثقافة المحلية، يستضيف برواق الفنون "مولاي الحسن" معرضًا تشكيليًا يقدم أعمال فنانين من جهة الشرق تحت عنوان "الكتابة الفنية والزمن".
تعكس هذه الفعالية الثقافية المتنوعة التزام المغرب بتعزيز الثقافة والفنون والتواصل الثقافي بين الشعوب، وتؤكد على دور الثقافة في تعزيز الفهم المتبادل وتعزيز التعاون الثقافي العالمي.
إلى جانب عروض الكتب والمناقشات الثقافية، يقدم المعرض أيضًا فضاءات للمقاهي الأدبية وورش العمل للشباب والأطفال، وأمسيات شعرية تعزز التواصل الثقافي بين الحاضرين. كما يشمل المعرض أنشطة ثقافية موازية في مؤسسات جامعية وتربوية وحتى في المؤسسة السجنية، بهدف تعزيز قيم الثقافة والقراءة في المجتمع.
وفي سياق دعم الفنون والثقافة المحلية، يستضيف برواق الفنون "مولاي الحسن" معرضًا تشكيليًا يقدم أعمال فنانين من جهة الشرق تحت عنوان "الكتابة الفنية والزمن".
تعكس هذه الفعالية الثقافية المتنوعة التزام المغرب بتعزيز الثقافة والفنون والتواصل الثقافي بين الشعوب، وتؤكد على دور الثقافة في تعزيز الفهم المتبادل وتعزيز التعاون الثقافي العالمي.