وخلال حفل الافتتاح الذي حضره الحسين أمزال، عامل إقليم تارودانت، والمدير الجهوي للثقافة محمد حمو، وممثلين عن الهيئات المنتخبة والمصالح الخارجية للوزارات، والمنظمات الجمعوية ووسائل الإعلام، تم تسليط الضوء على رقصة تاسكيوين وتسجيلها ضمن التراث اللامادي للإنسانية من قبل منظمة اليونسكو، وكانت لحظة تكريم بعض شيوخ ورواد فن تاسكيوين.
تضمنت فعاليات المهرجان عروضاً فنية من 15 فرقة تاسكيوين، وشملت أيضاً ندوة علمية حول تاريخ ومستقبل رقصة تاسكيوين، تحدث فيها الأساتذة مولاي الحسن الحسيني وحسن أمدوغ، وأشادوا بتعددية استخدام اللغات المحلية والدارجة المغربية في الندوة.
تميز المهرجان بحضور جماهيري كبير وتغطية إعلامية مكثفة، مما يعكس الاهتمام الكبير بالفن التقليدي والتراثي لرقصة تاسكيوين.
تضمنت فعاليات المهرجان عروضاً فنية من 15 فرقة تاسكيوين، وشملت أيضاً ندوة علمية حول تاريخ ومستقبل رقصة تاسكيوين، تحدث فيها الأساتذة مولاي الحسن الحسيني وحسن أمدوغ، وأشادوا بتعددية استخدام اللغات المحلية والدارجة المغربية في الندوة.
تميز المهرجان بحضور جماهيري كبير وتغطية إعلامية مكثفة، مما يعكس الاهتمام الكبير بالفن التقليدي والتراثي لرقصة تاسكيوين.