وتم إعداد فيلم يظهر جمال وفرادة هذه المجموعة الاستثنائية التي أثرت إعجاب الآلاف من الزوار، الذين استمتعوا برؤيتها واكتشافها.
وقد عُرض هذا المعرض بمبادرة من الملك محمد السادس، ويعد أول مرة يُعرض فيها خارج المملكة، وذلك في إطار التعزيز للعلاقات التاريخية العميقة بين الشعبين المغربي والقطري وقائدي البلدين.
تم تنظيم المعرض بمشاركة المؤسسة الوطنية للمتاحف بالمملكة المغربية ومتحف الدوحة للفن الإسلامي، بدعم من السفارة المغربية في الدوحة، واستمر لمدة ثلاثة أشهر.
شكل المعرض فرصة للزوار للاطلاع عن كثب على تشكيلة رائعة من الحلي والمجوهرات الفضية التي تعتبر جزءًا مهمًا من التراث المغربي، وتم تكريم الحرفيين الذين صنعوا هذه القطع بمهارة فائقة، وخاصة النساء اللواتي حافظن على هذه التقاليد بعناية فائقة.
أعرب العديد من المغاربة والقطريين والسياح الوافدين عن فخرهم وإعجابهم بالمعرض، وأشادوا بأهمية عرض هذه القطع لأول مرة خارج المغرب، مما يبرز الثراء والجمال الثقافي للمملكة المغربية.
وقد عُرض هذا المعرض بمبادرة من الملك محمد السادس، ويعد أول مرة يُعرض فيها خارج المملكة، وذلك في إطار التعزيز للعلاقات التاريخية العميقة بين الشعبين المغربي والقطري وقائدي البلدين.
تم تنظيم المعرض بمشاركة المؤسسة الوطنية للمتاحف بالمملكة المغربية ومتحف الدوحة للفن الإسلامي، بدعم من السفارة المغربية في الدوحة، واستمر لمدة ثلاثة أشهر.
شكل المعرض فرصة للزوار للاطلاع عن كثب على تشكيلة رائعة من الحلي والمجوهرات الفضية التي تعتبر جزءًا مهمًا من التراث المغربي، وتم تكريم الحرفيين الذين صنعوا هذه القطع بمهارة فائقة، وخاصة النساء اللواتي حافظن على هذه التقاليد بعناية فائقة.
أعرب العديد من المغاربة والقطريين والسياح الوافدين عن فخرهم وإعجابهم بالمعرض، وأشادوا بأهمية عرض هذه القطع لأول مرة خارج المغرب، مما يبرز الثراء والجمال الثقافي للمملكة المغربية.