وذكر بلاغ صحفي لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن هذا اللقاء توخى مناقشة سبل تعزيز المنصة الرقمية الخاصة بتدبير التأمين الإجباري الأساسي عن المرض AMO “تضامن” وتحديثها عبر ربطها بقواعد بيانات النظام المعلوماتي المتعلق بتدبير الملفات الصحية للمواطنين على مستوى المراكز الصحية والمستشفيات العمومية التابعة للوزارة، وكذا قاعدة بيانات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
وأضاف أن هذا الربط المشترك بين مختلف المصالح والمؤسسات المتدخلة في تدبير ورش الحماية الاجتماعية، سيمكن من تبسيط مختلف إجراءات التسجيل في المنصة الرقمية “تضامن”، وتسريع وتيرة استهداف الفئات المعنية بهذا الورش الملكي، وذلك من خلال تنسيق الجهود بين مختلف المصالح والمؤسسات التابعة لكل من وزارة الصحة والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وتوحيد النظام المعلوماتي الخاص بهذه العملية ولاسيما على مستوى تبادل المعطيات والمعلومات بين المؤسسات الصحية والاستشفائية العمومية ومصالح الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي لتسهيل إجراءات الفوترة ومنح التعويضات.
وأشار إلى أنه من أجل تسريع أجرأة هذا النظام وتفعيله، تعهدت مختلف الأطراف بوضع مخطط عمل مشترك يرتكز على تنسيق الجهود وتسهيل تبادل المعطيات بين المؤسسات المعنية.
وفي هذا الصدد، ستعمل وزارة الصحة والحماية الاجتماعية على ضمان نجاعة النظام المعلوماتي الخاص بتدبير الملفات المرضية وتسريع عملية تبادل المعطيات ومشاركة قواعد البيانات الخاصة بالفئات المستفيدة والمستهدفة مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، فيما ستواكب الوزارة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة دعم هذه الخطوات ولاسيما على مستوى الدعم التقني والإداري.
وتم، بالمناسبة الاتفاق على تشكيل لجنة قيادة مركزية تضم مختلف القطاعات والمؤسسات العمومية ذات الصلة بورش تعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الإجبارية الشاملة، ستتولى مواكبة وضمان التبادل المشترك للمعلومات والمعطيات بين مختلف الجهات المتدخلة في هذا الورش.
كما ستتولى دراسة واختيار النظام المعلوماتي الأنسب الذي سيتيح إشراك القطاع الخاص في عملية تبادل ومشاركة المعلومات الخاصة بالمرضى لتيسير عملية استفادة المواطنات والمواطنين من مزايا هذا الورش الاجتماعي الطموح.
وأضاف أن هذا الربط المشترك بين مختلف المصالح والمؤسسات المتدخلة في تدبير ورش الحماية الاجتماعية، سيمكن من تبسيط مختلف إجراءات التسجيل في المنصة الرقمية “تضامن”، وتسريع وتيرة استهداف الفئات المعنية بهذا الورش الملكي، وذلك من خلال تنسيق الجهود بين مختلف المصالح والمؤسسات التابعة لكل من وزارة الصحة والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وتوحيد النظام المعلوماتي الخاص بهذه العملية ولاسيما على مستوى تبادل المعطيات والمعلومات بين المؤسسات الصحية والاستشفائية العمومية ومصالح الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي لتسهيل إجراءات الفوترة ومنح التعويضات.
وأشار إلى أنه من أجل تسريع أجرأة هذا النظام وتفعيله، تعهدت مختلف الأطراف بوضع مخطط عمل مشترك يرتكز على تنسيق الجهود وتسهيل تبادل المعطيات بين المؤسسات المعنية.
وفي هذا الصدد، ستعمل وزارة الصحة والحماية الاجتماعية على ضمان نجاعة النظام المعلوماتي الخاص بتدبير الملفات المرضية وتسريع عملية تبادل المعطيات ومشاركة قواعد البيانات الخاصة بالفئات المستفيدة والمستهدفة مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، فيما ستواكب الوزارة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة دعم هذه الخطوات ولاسيما على مستوى الدعم التقني والإداري.
وتم، بالمناسبة الاتفاق على تشكيل لجنة قيادة مركزية تضم مختلف القطاعات والمؤسسات العمومية ذات الصلة بورش تعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الإجبارية الشاملة، ستتولى مواكبة وضمان التبادل المشترك للمعلومات والمعطيات بين مختلف الجهات المتدخلة في هذا الورش.
كما ستتولى دراسة واختيار النظام المعلوماتي الأنسب الذي سيتيح إشراك القطاع الخاص في عملية تبادل ومشاركة المعلومات الخاصة بالمرضى لتيسير عملية استفادة المواطنات والمواطنين من مزايا هذا الورش الاجتماعي الطموح.