وحضر هذا الحفل السيد محمد خرشيش، مدير المدرسة، والسيد أحمد بوكوس، عميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، بالإضافة إلى السيد الحسين المجاهد، الكاتب العام، ورؤساء الأقسام والمصالح في المعهد.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار المخطط الوطني المندمج لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وإدماجها في مختلف المجالات والمؤسسات، وفقًا لأحكام الدستور الذي أكد على رسمية الأمازيغية كلغة رسمية للدولة.
وفي كلمته خلال هذا الحدث، أكد الأستاذ محمد خرشيش على أهمية الاتفاقية ودورها الاستراتيجي في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين المؤسستين. كما أشار إلى أن هذه الشراكة ستسهم بشكل كبير في تحقيق مجموعة من الأهداف، من بينها استفادة طلاب المدرسة من دورات تدريبية لتطوير مهاراتهم، وإشراك أساتذة المعهد في برامج تدريب المترجمين، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات علمية وثقافية مشتركة، وترجمة مؤلفات ذات أهمية استراتيجية.
كما تجسد هذه الاتفاقية أيضًا رؤية المدرسة والمعهد في تعزيز التعاون مع المجتمع المحلي والمساهمة في تطوير الثقافة والترجمة بشكل عام. وتعكس الاتفاقية استراتيجية المدرسة وجامعة عبد الملك السعدي في الانفتاح على المجتمع وتوسيع دائرة التعليم العالي والبحث العلمي، وفقًا لتوجهات المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار (Pacte ESRI 2030).
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار المخطط الوطني المندمج لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وإدماجها في مختلف المجالات والمؤسسات، وفقًا لأحكام الدستور الذي أكد على رسمية الأمازيغية كلغة رسمية للدولة.
وفي كلمته خلال هذا الحدث، أكد الأستاذ محمد خرشيش على أهمية الاتفاقية ودورها الاستراتيجي في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين المؤسستين. كما أشار إلى أن هذه الشراكة ستسهم بشكل كبير في تحقيق مجموعة من الأهداف، من بينها استفادة طلاب المدرسة من دورات تدريبية لتطوير مهاراتهم، وإشراك أساتذة المعهد في برامج تدريب المترجمين، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات علمية وثقافية مشتركة، وترجمة مؤلفات ذات أهمية استراتيجية.
كما تجسد هذه الاتفاقية أيضًا رؤية المدرسة والمعهد في تعزيز التعاون مع المجتمع المحلي والمساهمة في تطوير الثقافة والترجمة بشكل عام. وتعكس الاتفاقية استراتيجية المدرسة وجامعة عبد الملك السعدي في الانفتاح على المجتمع وتوسيع دائرة التعليم العالي والبحث العلمي، وفقًا لتوجهات المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار (Pacte ESRI 2030).