وقد مكن هذا الاجتماع، الذي عقد وفقا لاتفاق الشراكة المستدامة في الصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي، من إجراء تقييم شامل للسنوات الأربع من تنفيذ بروتوكول الصيد البحري المؤرخ 18 يوليو 2019، والذي ينتهي في 17 يوليوز، وفقا للمادة 16 منه، يشير إلى نفس المصدر .
وبهذه المناسبة، رحب المغرب والاتحاد الأوروبي بتعاونهما النموذجي، الذي سمح في جميع الظروف بتشغيل السفن الحرفية والصناعية، والحكامة الشفافة والصارمة للبروتوكول، فضلا عن المراقبة العلمية المستمرة لحالة الموارد المائية .
ورحب الطرفان على وجه الخصوص بالتنفيذ المرضي لاتفاق الصيد البحري وبروتوكوله بأبعاده المختلفة، ولا سيما التقدم الممتاز لمشاريع تطوير قطاع الصيد البحري في المغرب، مؤكدين على الأثر الاجتماعي والاقتصادي الإيجابي على القطاع، والصيد الحرفي، وتربية الأحياء المائية المستدامة لفائدة أصحاب المشاريع الشباب وتعاونيات الصيادين، وكذلك من حيث خلق فرص العمل وتدريب وإدماج النساء والشباب، لا سيما في الحياة العملية .
ويضيف البيان المشترك أن هذه المشاريع قد تستمر إلى ما بعد انتهاء البروتوكول، على النحو المنصوص عليه في البروتوكول .
المصدر : l'opinion.ma
وبهذه المناسبة، رحب المغرب والاتحاد الأوروبي بتعاونهما النموذجي، الذي سمح في جميع الظروف بتشغيل السفن الحرفية والصناعية، والحكامة الشفافة والصارمة للبروتوكول، فضلا عن المراقبة العلمية المستمرة لحالة الموارد المائية .
ورحب الطرفان على وجه الخصوص بالتنفيذ المرضي لاتفاق الصيد البحري وبروتوكوله بأبعاده المختلفة، ولا سيما التقدم الممتاز لمشاريع تطوير قطاع الصيد البحري في المغرب، مؤكدين على الأثر الاجتماعي والاقتصادي الإيجابي على القطاع، والصيد الحرفي، وتربية الأحياء المائية المستدامة لفائدة أصحاب المشاريع الشباب وتعاونيات الصيادين، وكذلك من حيث خلق فرص العمل وتدريب وإدماج النساء والشباب، لا سيما في الحياة العملية .
ويضيف البيان المشترك أن هذه المشاريع قد تستمر إلى ما بعد انتهاء البروتوكول، على النحو المنصوص عليه في البروتوكول .
المصدر : l'opinion.ma