ويروم هذا الحدثان الثقافيان، اللذان ينظمان، بشراكة مع الجماعتين الترابيتين بوزمو وإملشيل، تعزيز التراث الثقافي غير المادي لهذه الجهة من المملكة، والحفاظ عليه وإدامته، والعمل على اشعاع تقاليد وعادات الثقافة الأمازيغية.
وتسلط هذه التظاهرتان، المنظمتان تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الضوء على التراث الموسيقي المحلي، وتقرب الجمهور من الفن الشعبي لمنطقة الأطلس الكبير، الذي يلعب دورا كبيرا في الترويج للسياحة في المنطقة.
ويعد برنامج الموسم والمهرجان ببرمجة غنية ومتنوعة تضم أمسيات فنية تحييها عدة فرق شعبية، ومعرض لمنتوجات الصناعة التقليدية والمنتوجات المحلية لفائدة التعاونيات المحلية، بالإضافة إلى سباق للطريق بطول 15 كلم حول البحيرتين الشهيرتين إيسلي وتسليت.
وسيتميز هذا الموسم بشكل خاص، مثل كل دورة، بعقد قران جماعي تقليدي لشباب وشابات ينحدرون من مختلف قبائل المنطقة.
ويشكل موسم الخطوبة ومهرجان موسيقى الأعالي في إملشيل وبوزمو رافعة لاقتصاد الجهة، ليكونان حيث يساعدان على استقطاب عدد كبير من السياح المغاربة والأجانب الراغبين في استكشاف التقاليد المحلية وحضور الاحتفالات الغنية بالموسيقى الأمازيغية والرقصات الشعبية والحفلات.
وتهدف التظاهرتان، إلى النهوض بقطاع السياحة والمساهمة في التنمية الاقتصادية بالجماعات الترابية للمنطقة، من خلال الحفاظ على الأصالة والقيم الإنسانية والاجتماعية والثقافية للسكان المحليين.
وتجدر الإشارة إلى أن موسم الخطوبة، يُقام كل عام في أوائل الخريف في كل من بوزمو وإملشيل في إقليم ميدلت. ويعد أحد أهم المواسم في الأطلس المتوسط، كونه امتد عبر أعوام طويلة ونجح في الصمود إلى قتنا الراهن، كما ذاع صيته في عقد قران عدد كبير من الشباب والشابات.
وتسلط هذه التظاهرتان، المنظمتان تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الضوء على التراث الموسيقي المحلي، وتقرب الجمهور من الفن الشعبي لمنطقة الأطلس الكبير، الذي يلعب دورا كبيرا في الترويج للسياحة في المنطقة.
ويعد برنامج الموسم والمهرجان ببرمجة غنية ومتنوعة تضم أمسيات فنية تحييها عدة فرق شعبية، ومعرض لمنتوجات الصناعة التقليدية والمنتوجات المحلية لفائدة التعاونيات المحلية، بالإضافة إلى سباق للطريق بطول 15 كلم حول البحيرتين الشهيرتين إيسلي وتسليت.
وسيتميز هذا الموسم بشكل خاص، مثل كل دورة، بعقد قران جماعي تقليدي لشباب وشابات ينحدرون من مختلف قبائل المنطقة.
ويشكل موسم الخطوبة ومهرجان موسيقى الأعالي في إملشيل وبوزمو رافعة لاقتصاد الجهة، ليكونان حيث يساعدان على استقطاب عدد كبير من السياح المغاربة والأجانب الراغبين في استكشاف التقاليد المحلية وحضور الاحتفالات الغنية بالموسيقى الأمازيغية والرقصات الشعبية والحفلات.
وتهدف التظاهرتان، إلى النهوض بقطاع السياحة والمساهمة في التنمية الاقتصادية بالجماعات الترابية للمنطقة، من خلال الحفاظ على الأصالة والقيم الإنسانية والاجتماعية والثقافية للسكان المحليين.
وتجدر الإشارة إلى أن موسم الخطوبة، يُقام كل عام في أوائل الخريف في كل من بوزمو وإملشيل في إقليم ميدلت. ويعد أحد أهم المواسم في الأطلس المتوسط، كونه امتد عبر أعوام طويلة ونجح في الصمود إلى قتنا الراهن، كما ذاع صيته في عقد قران عدد كبير من الشباب والشابات.