فيلا تجمع بين الأناقة والراحة
عند دخول المهندسة حليمة مسقم إلى الفيلا لأول مرة، شعرت بتناغم فوري مع المكان، وكان لديها رؤية واضحة لكيفية تحويل هذا المسكن إلى مساحة فريدة تعكس الفخامة والراحة في آن واحد. تقول حليمة: "عندما قابلت صاحبة الفيلا، أدركت على الفور أنها تمتلك ذوقًا راقيًا، ما جعلني أشعر بأنني على أعتاب مشروع مميز". أضافت المهندسة أن صاحبة الفيلا كانت تسعى لتصميم يجمع بين الأناقة والوظائف العملية، مع الحفاظ على دفء وراحة المساحة.
من البداية، كان هناك انسجام بين رؤية صاحبة الفيلا ولمسة حليمة الإبداعية، مما أدى إلى تصميم يعكس شخصيات الساكنين، ويعزز من جودة حياتهم.
مواد فاخرة وتصميم مبتكر
ركزت المهندسة حليمة على استخدام مواد طبيعية فاخرة في تصميم الفيلا، بما في ذلك الخشب الطبيعي، الرخام، والكتان والحرير في الأقمشة، إلى جانب استخدام الصوف في السجاد. كما كان للزجاج دور بارز في إضفاء لمسة من الحداثة. اختارت الألوان المحايدة كأساس لتصميم الفيلا، مشيرة إلى أن هذه الألوان توفر إحساسًا بالهدوء والراحة، وتبرز التفاصيل الأخرى في التصميم بشكل أفضل.
تصميم يعزز الشعور بالاتساع
في منطقة الجلوس، والتي تتميز بارتفاع مزدوج، ركزت حليمة على إبراز هذا العنصر من خلال اختيار ستائر طويلة ووحدة تلفاز مصممة خصيصًا لتعزيز الإحساس بالاتساع. أما في غرفة المكتب، فقد حرصت على دمج الأقواس والمنحنيات لتعزيز هوية موحدة في التصميم الداخلي، مما أضفى لمسة من الأناقة والرقي على المكان.
تحفة فنية في غرفة النوم
وصف المهندسة حليمة لغرفة النوم الرئيسية بـ"التحفة الفنية" لم يأتِ من فراغ، حيث قامت بدمج غرفتين معًا لخلق مساحة واسعة. تم فصل منطقة النوم عن منطقة الملابس بوحدة تلفاز مصممة خصيصًا. أما منطقة الملابس، فقد صممت بشكل منظم لتستوعب جميع احتياجات الساكنين من الأحذية إلى الحقائب، مما يجعلها تعكس الفخامة والراحة في آن واحد.
لمسات فنية في الحمامات
الحمامات في هذه الفيلا ليست استثناءً، فقد تم استخدام الميكروسيمنت والرخام بشكل متناسق لإضفاء لمسة عصرية وأنيقة.
وفي النهاية، يعكس هذا المشروع إبداع المهندسة حليمة مسقم وقدرتها على دمج الأناقة والفخامة مع الراحة العملية، مما يجعل الفيلا مساحة مثالية تعبر عن شخصية قاطنيها وتلبي احتياجاتهم بأسلوب عصري فريد.
عند دخول المهندسة حليمة مسقم إلى الفيلا لأول مرة، شعرت بتناغم فوري مع المكان، وكان لديها رؤية واضحة لكيفية تحويل هذا المسكن إلى مساحة فريدة تعكس الفخامة والراحة في آن واحد. تقول حليمة: "عندما قابلت صاحبة الفيلا، أدركت على الفور أنها تمتلك ذوقًا راقيًا، ما جعلني أشعر بأنني على أعتاب مشروع مميز". أضافت المهندسة أن صاحبة الفيلا كانت تسعى لتصميم يجمع بين الأناقة والوظائف العملية، مع الحفاظ على دفء وراحة المساحة.
من البداية، كان هناك انسجام بين رؤية صاحبة الفيلا ولمسة حليمة الإبداعية، مما أدى إلى تصميم يعكس شخصيات الساكنين، ويعزز من جودة حياتهم.
مواد فاخرة وتصميم مبتكر
ركزت المهندسة حليمة على استخدام مواد طبيعية فاخرة في تصميم الفيلا، بما في ذلك الخشب الطبيعي، الرخام، والكتان والحرير في الأقمشة، إلى جانب استخدام الصوف في السجاد. كما كان للزجاج دور بارز في إضفاء لمسة من الحداثة. اختارت الألوان المحايدة كأساس لتصميم الفيلا، مشيرة إلى أن هذه الألوان توفر إحساسًا بالهدوء والراحة، وتبرز التفاصيل الأخرى في التصميم بشكل أفضل.
تصميم يعزز الشعور بالاتساع
في منطقة الجلوس، والتي تتميز بارتفاع مزدوج، ركزت حليمة على إبراز هذا العنصر من خلال اختيار ستائر طويلة ووحدة تلفاز مصممة خصيصًا لتعزيز الإحساس بالاتساع. أما في غرفة المكتب، فقد حرصت على دمج الأقواس والمنحنيات لتعزيز هوية موحدة في التصميم الداخلي، مما أضفى لمسة من الأناقة والرقي على المكان.
تحفة فنية في غرفة النوم
وصف المهندسة حليمة لغرفة النوم الرئيسية بـ"التحفة الفنية" لم يأتِ من فراغ، حيث قامت بدمج غرفتين معًا لخلق مساحة واسعة. تم فصل منطقة النوم عن منطقة الملابس بوحدة تلفاز مصممة خصيصًا. أما منطقة الملابس، فقد صممت بشكل منظم لتستوعب جميع احتياجات الساكنين من الأحذية إلى الحقائب، مما يجعلها تعكس الفخامة والراحة في آن واحد.
لمسات فنية في الحمامات
الحمامات في هذه الفيلا ليست استثناءً، فقد تم استخدام الميكروسيمنت والرخام بشكل متناسق لإضفاء لمسة عصرية وأنيقة.
وفي النهاية، يعكس هذا المشروع إبداع المهندسة حليمة مسقم وقدرتها على دمج الأناقة والفخامة مع الراحة العملية، مما يجعل الفيلا مساحة مثالية تعبر عن شخصية قاطنيها وتلبي احتياجاتهم بأسلوب عصري فريد.