وأشادوا بدور السلطات الإقليمية وجلالة الملك محمد السادس في تأمين الدعم والمساعدة اللازمين للمتضررين، مؤكدين أن عمليات الإعمار تتقدم بشكل جيد بفضل التنسيق الفعال بين السلطات والجهات المعنية، وبالمشاركة الفاعلة للسكان المحليين.
وتم تنفيذ هذه المساكن بعناية فائقة، مع احترام الطابع المعماري المحلي واستخدام مواد بناء ملائمة وتقنيات متقدمة في مكافحة الزلازل، وذلك بفضل الدعم المستمر من القطاعات المعنية والخبراء المحليين. ويعد هذا المشروع نموذجاً للإعمار الناجح بعد الكوارث الطبيعية، ومثالاً على الجهود الجماعية التي يمكن أن تحقق النجاح في مثل هذه الظروف الصعبة.
ويأتي هذا الإنجاز بعد جهود مكثفة استمرت لعدة أشهر، وتمثل الحكومة الملكية المغربية الريادة في تقديم الدعم والموارد الضرورية لإعادة بناء المنازل المتضررة، مما يعكس التزاماً قوياً برفع مستوى الحياة وتوفير بيئة مأمونة للمواطنين في المناطق النائية والجبلية.
بهذا، تبقى مبادرات إعادة الإعمار كجزء من استراتيجية شاملة للتعافي من الكوارث، تحقق الاستدامة وتعزز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في المناطق المتضررة، بما يعزز من قدرة السكان على التكيف والتعافي بسرعة من الأزمات المماثلة في المستقبل.
وتم تنفيذ هذه المساكن بعناية فائقة، مع احترام الطابع المعماري المحلي واستخدام مواد بناء ملائمة وتقنيات متقدمة في مكافحة الزلازل، وذلك بفضل الدعم المستمر من القطاعات المعنية والخبراء المحليين. ويعد هذا المشروع نموذجاً للإعمار الناجح بعد الكوارث الطبيعية، ومثالاً على الجهود الجماعية التي يمكن أن تحقق النجاح في مثل هذه الظروف الصعبة.
ويأتي هذا الإنجاز بعد جهود مكثفة استمرت لعدة أشهر، وتمثل الحكومة الملكية المغربية الريادة في تقديم الدعم والموارد الضرورية لإعادة بناء المنازل المتضررة، مما يعكس التزاماً قوياً برفع مستوى الحياة وتوفير بيئة مأمونة للمواطنين في المناطق النائية والجبلية.
بهذا، تبقى مبادرات إعادة الإعمار كجزء من استراتيجية شاملة للتعافي من الكوارث، تحقق الاستدامة وتعزز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في المناطق المتضررة، بما يعزز من قدرة السكان على التكيف والتعافي بسرعة من الأزمات المماثلة في المستقبل.