و تدخلت عناصر الوقاية المدنية، من أجل إخماد النيران، ماجعل المهاجرين يدخلون في اشتباكات مع السلطات والمسؤولين، فيما لم يتم إعلان أي خسائر بشرية.
تجدر الإشارة أن محيط المحطة الطرقية المذكورة عرف حالة من الفوضى والاستنفار القصوى، بسبب الشغب الذي أحدثه المهاجرون، حينما كانت السلطات تحاول إخلاء المنطقة.