وحسب المصادر الإسبانية، فإن زعيم حزب العمال الاشتراكي، بيدرو سانشيز يمكنه الحصول على أصوات الكتلة اليسارية بسهولة وهي 169 صوتا، وبالتالي تتبقى له 7 أصوات لتحقيق الأغلبية، وهذه الأصوات المتبقية توجد لدى الأحزاب المطالبة بالاستقلال في إقليم الباسك وكتالونيا، وهو ما سيفرض على سانشيز بدء مرحلة عسيرة للتفاوض معها وإقناعها.
وحسب ما أوردته الصحافة الإسبانية، فإن فييخو حصل على أصوات حزبه البالغة 137 صوتا، إضافة إلى أصوات حزب فوكس (33 صوتا) وصوتين لكل من حزب الائتلاف الكناري، وحزب الاتحاد الشعبي النافاري، ليكون مجموع ما حصل عليه هو 172 صوتا، بأقل من 4 أصوات من تحقيق الأغلبية الكافية لتنصيب نفسه رئيسا للحكومة وتشكيل الأغلبية.
ووفق نفس المصادر، فإن ألبيرتو نونييز فييخو وجه انتقادات شديدة لزعيم حزب العمال الاشتراكي، بيدرو سانشيز، بعد ظهور نتائج التصويت، معتبرا إياه السبب في عرقلة تنصيبه لتشكيل الحكومة الجديدة، وبالتالي عرقلة العمل الديمقراطي في البلاد حسب تعبيره.
وتُعتبر محاولة تشكيل الحكومة من طرف فييخو التي جرت الأربعاء، هي الأولى من نوعها، وقد باءت بالفشل، وأمامه الآن 48 ساعة أخرى لإعادة المحاولة في البرلمان الإسباني، حيث يتطلب منه إقناع أعضاء آخرين للتصويت عليه.
وفي حالة إذا استمر إخفاق الحزب الشعبي بقيادة ألبيرتو نونييز فييخو، في الحصول على الأغلبية الكفيلة بتشكيل الحكومة الجديدة في إسبانيا، فإن الدور سيأتي على الحزب الاشتراكي العمالي الذي حصل على المرتبة الثانية ويقوده بيدرو سانشيز الذي يترأس الحكومة الإسبانية حاليا بشكل مؤقت، للقيام بمحاولة لتشكيل الحكومة.
ووفق تحليلات العديد من التقارير الإعلامية الإسبانية، فإن سانشيز يبدو هو الأقرب إلى تشكيل الحكومة الإسبانية، في ظل وجود إمكانية إقناع الأحزاب الرافضة للتحالف مع فييخو، في الانضمام إليه في تحالف جديد لتشكيل الحكومة، حيث لا توجد أي مشاكل إديولوجية بين حزب سانشيز وباقي الأحزاب الأخرى، عدا الخلاف مع بعض الأحزاب الكطالونية التي تطالب بانفصال إقليم كطالونيا عن إسبانيا.
وحسب ما أوردته الصحافة الإسبانية، فإن فييخو حصل على أصوات حزبه البالغة 137 صوتا، إضافة إلى أصوات حزب فوكس (33 صوتا) وصوتين لكل من حزب الائتلاف الكناري، وحزب الاتحاد الشعبي النافاري، ليكون مجموع ما حصل عليه هو 172 صوتا، بأقل من 4 أصوات من تحقيق الأغلبية الكافية لتنصيب نفسه رئيسا للحكومة وتشكيل الأغلبية.
ووفق نفس المصادر، فإن ألبيرتو نونييز فييخو وجه انتقادات شديدة لزعيم حزب العمال الاشتراكي، بيدرو سانشيز، بعد ظهور نتائج التصويت، معتبرا إياه السبب في عرقلة تنصيبه لتشكيل الحكومة الجديدة، وبالتالي عرقلة العمل الديمقراطي في البلاد حسب تعبيره.
وتُعتبر محاولة تشكيل الحكومة من طرف فييخو التي جرت الأربعاء، هي الأولى من نوعها، وقد باءت بالفشل، وأمامه الآن 48 ساعة أخرى لإعادة المحاولة في البرلمان الإسباني، حيث يتطلب منه إقناع أعضاء آخرين للتصويت عليه.
وفي حالة إذا استمر إخفاق الحزب الشعبي بقيادة ألبيرتو نونييز فييخو، في الحصول على الأغلبية الكفيلة بتشكيل الحكومة الجديدة في إسبانيا، فإن الدور سيأتي على الحزب الاشتراكي العمالي الذي حصل على المرتبة الثانية ويقوده بيدرو سانشيز الذي يترأس الحكومة الإسبانية حاليا بشكل مؤقت، للقيام بمحاولة لتشكيل الحكومة.
ووفق تحليلات العديد من التقارير الإعلامية الإسبانية، فإن سانشيز يبدو هو الأقرب إلى تشكيل الحكومة الإسبانية، في ظل وجود إمكانية إقناع الأحزاب الرافضة للتحالف مع فييخو، في الانضمام إليه في تحالف جديد لتشكيل الحكومة، حيث لا توجد أي مشاكل إديولوجية بين حزب سانشيز وباقي الأحزاب الأخرى، عدا الخلاف مع بعض الأحزاب الكطالونية التي تطالب بانفصال إقليم كطالونيا عن إسبانيا.