وأضاف أن المغرب، إلى جانب البرازيل، سيشكل محوراً رئيسياً لهذه الدراسات التفصيلية، بالنظر إلى مكانته كشريك إستراتيجي وصديق لإسبانيا.
وأشار ألباريس إلى أن الدراسة ستتناول أبعاداً متعددة، منها الاستخدام الدبلوماسي متعدد الأطراف للغة الإسبانية، وأهميتها في تعزيز الصناعات الثقافية والاقتصادية، إضافة إلى حضورها في العلوم والتكنولوجيا.
وأكد الوزير أن توفير بيانات دقيقة ومنهجية حول انتشار الإسبانية على الصعيد الدولي، بما في ذلك على الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي، يمثل جزءاً أساسياً من الجهود المبذولة لتعزيز مكانتها العالمية. كما شدد على ضرورة التركيز على المناطق ذات الأهمية الإستراتيجية لضمان استمرار اللغة الإسبانية كقوة ثقافية وحضارية مرجعية على المستوى العالمي.
وأشار ألباريس إلى أن الدراسة ستتناول أبعاداً متعددة، منها الاستخدام الدبلوماسي متعدد الأطراف للغة الإسبانية، وأهميتها في تعزيز الصناعات الثقافية والاقتصادية، إضافة إلى حضورها في العلوم والتكنولوجيا.
وأكد الوزير أن توفير بيانات دقيقة ومنهجية حول انتشار الإسبانية على الصعيد الدولي، بما في ذلك على الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي، يمثل جزءاً أساسياً من الجهود المبذولة لتعزيز مكانتها العالمية. كما شدد على ضرورة التركيز على المناطق ذات الأهمية الإستراتيجية لضمان استمرار اللغة الإسبانية كقوة ثقافية وحضارية مرجعية على المستوى العالمي.