كنا يهدف هذا الكرسي إلى تعزيز فهم عميق للمملكة المغربية وتعددية ثقافتها وتاريخها الطويل الأستاذة باز ميليت من معهد الدراسات الدولية بجامعة الشيلي تشير إلى أهمية إطلاق كرسي المملكة المغربية قائلة: إنه يعد تتويجا لسبعة أعوام من العمل المشترك مع سفارة المغرب بسانتياغو .
هذا التعاون الطويل يمكن أن يكون مثالاً حياً على الجهود المشتركة بين الدول لتعزيز التفاهم والمعرفة المتبادلة تعتزم جامعة الشيلي استغلال هذا الكرسي الجديد لإنشاء شبكات تواصل دولية وتوسيع دائرة المعرفة.
هذا التعاون الطويل يمكن أن يكون مثالاً حياً على الجهود المشتركة بين الدول لتعزيز التفاهم والمعرفة المتبادلة تعتزم جامعة الشيلي استغلال هذا الكرسي الجديد لإنشاء شبكات تواصل دولية وتوسيع دائرة المعرفة.