و انتقلت الشرطة إلى قباضة “كاسابارطا” للتحقيق مع الموظفين ومراجعة كاميرات المراقبة.
و أظهرت التحقيقات أن الأوراق المزورة تم جمعها كجزء من الرسوم الضريبية المتعلقة بملفات امتحانات رخص السياقة، والتي عادة ما يدفعها مستخدمو مدارس تعليم السياقة.
وتم الاستماع إلى عدد من هؤلاء المستخدمين الذين تم تحديدهم عبر كاميرات المراقبة. وتم إرسال الأوراق المزيفة إلى معهد العلوم والأدلة الجنائية لإخضاعها للاختبارات اللازمة، بينما تستمر التحقيقات للتوصل إلى المتورطين وتقديمهم للعدالة.
يُذكر أن مركز تسجيل السيارات في طنجة، التابع للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية “NARSA”، شهد فضيحة في نهاية العام الماضي عندما تم اكتشاف عمليات تزوير تتعلق برسوم ضريبية وفحوص طبية لاجتياز امتحانات رخص السياقة، مما أدى إلى حالة استنفار بين الموظفين وأرباب مدارس تعليم السياقة، وسط ترقب للرأي العام المحلي حول نتائج التحقيقات.
كما تواجه مراكز الامتحانات الخاصة برخص السياقة التابعة لـ”NARSA” عدة خروقات، بما في ذلك ضبط مرشحين مزودين بسماعات الأذن، مما يشير إلى وجود تواطؤ أو تقصير من بعض الموظفين.
و أظهرت التحقيقات أن الأوراق المزورة تم جمعها كجزء من الرسوم الضريبية المتعلقة بملفات امتحانات رخص السياقة، والتي عادة ما يدفعها مستخدمو مدارس تعليم السياقة.
وتم الاستماع إلى عدد من هؤلاء المستخدمين الذين تم تحديدهم عبر كاميرات المراقبة. وتم إرسال الأوراق المزيفة إلى معهد العلوم والأدلة الجنائية لإخضاعها للاختبارات اللازمة، بينما تستمر التحقيقات للتوصل إلى المتورطين وتقديمهم للعدالة.
يُذكر أن مركز تسجيل السيارات في طنجة، التابع للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية “NARSA”، شهد فضيحة في نهاية العام الماضي عندما تم اكتشاف عمليات تزوير تتعلق برسوم ضريبية وفحوص طبية لاجتياز امتحانات رخص السياقة، مما أدى إلى حالة استنفار بين الموظفين وأرباب مدارس تعليم السياقة، وسط ترقب للرأي العام المحلي حول نتائج التحقيقات.
كما تواجه مراكز الامتحانات الخاصة برخص السياقة التابعة لـ”NARSA” عدة خروقات، بما في ذلك ضبط مرشحين مزودين بسماعات الأذن، مما يشير إلى وجود تواطؤ أو تقصير من بعض الموظفين.