كيف تدعم المكسرات الصحة النفسية؟
تُعد المكسرات مصدراً جيداً للمغنيسيوم والزنك، وهما عنصران أساسيان لدعم الجهاز العصبي. فالمغنيسيوم يساعد على تهدئة الأعصاب ويقلل من حدة التوتر، في حين يعزز الزنك الوظائف الإدراكية ويقي من الاكتئاب. نقص المغنيسيوم قد يجعل الأفراد أكثر عرضة للقلق والاكتئاب، بينما يعمل الزنك على تحسين المزاج العام. لذا، فإن تناول المكسرات بشكل منتظم يمكن أن يُحسن مستويات هذه العناصر، مما يدعم الصحة النفسية بشكل ملحوظ.
الفوائد الصحية لأصناف المكسرات
الجوز (عين الجمل): يُعتبر الجوز من أغنى المصادر النباتية لأحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تساعد في تقليل الالتهابات المرتبطة بمشكلات الصحة النفسية. يحتوي الجوز أيضاً على الميلاتونين، الذي يسهم في تنظيم النوم، ما يعزز من الراحة النفسية ويحسن المزاج.
اللوز: يحتوي اللوز على الأحماض الأمينية التي تزيد من إنتاج السيروتونين، وهو ناقل عصبي يرتبط بتحسين الحالة المزاجية. كما يحتوي على فيتامين E الذي يعزز من الوظائف الإدراكية ويخفف من الإجهاد، خاصة لدى كبار السن.
الكاجو: يُعد الكاجو مصدراً جيداً للمغنيسيوم، إضافة إلى النحاس والحديد اللذين يعززان مستوى الطاقة والنشاط، مما يحسن القدرة على التركيز ويزيد الإنتاجية.
المكسرات وعلاقتها بالالتهابات وصحة الدماغ
تحتوي المكسرات على مضادات أكسدة مثل البوليفينولات، التي تعمل على تقليل الالتهابات في الجسم، والتي قد ترتبط بالاكتئاب والاضطرابات النفسية. ويساهم استهلاك المكسرات بانتظام في حماية الخلايا العصبية وتقليل الالتهابات، مما يساعد على تقليل التوتر ويحسن من الأداء الذهني.
الكمية الموصى بها
يوصي خبراء التغذية بتناول حفنة من المكسرات يومياً، أي ما يعادل حوالي 30 جراماً، لضمان الحصول على فوائدها دون الإفراط الذي قد يؤدي إلى زيادة الوزن. يُفضل تناول المكسرات غير المملحة أو غير المقلية، للحد من استهلاك الدهون المشبعة والملح.
وأثبتت الأبحاث أن إضافة المكسرات للنظام الغذائي يُعزز من الصحة النفسية، إذ تحسن المزاج وتعزز الوظائف الإدراكية، كما أنها تقاوم تلف خلايا المخ مع التقدم في العمر. لذلك، فإن دمج المكسرات ضمن النظام الغذائي اليومي يعد خطوة هامة لتعزيز الصحة العامة والحد من الاضطرابات النفسية.
تُعد المكسرات مصدراً جيداً للمغنيسيوم والزنك، وهما عنصران أساسيان لدعم الجهاز العصبي. فالمغنيسيوم يساعد على تهدئة الأعصاب ويقلل من حدة التوتر، في حين يعزز الزنك الوظائف الإدراكية ويقي من الاكتئاب. نقص المغنيسيوم قد يجعل الأفراد أكثر عرضة للقلق والاكتئاب، بينما يعمل الزنك على تحسين المزاج العام. لذا، فإن تناول المكسرات بشكل منتظم يمكن أن يُحسن مستويات هذه العناصر، مما يدعم الصحة النفسية بشكل ملحوظ.
الفوائد الصحية لأصناف المكسرات
الجوز (عين الجمل): يُعتبر الجوز من أغنى المصادر النباتية لأحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تساعد في تقليل الالتهابات المرتبطة بمشكلات الصحة النفسية. يحتوي الجوز أيضاً على الميلاتونين، الذي يسهم في تنظيم النوم، ما يعزز من الراحة النفسية ويحسن المزاج.
اللوز: يحتوي اللوز على الأحماض الأمينية التي تزيد من إنتاج السيروتونين، وهو ناقل عصبي يرتبط بتحسين الحالة المزاجية. كما يحتوي على فيتامين E الذي يعزز من الوظائف الإدراكية ويخفف من الإجهاد، خاصة لدى كبار السن.
الكاجو: يُعد الكاجو مصدراً جيداً للمغنيسيوم، إضافة إلى النحاس والحديد اللذين يعززان مستوى الطاقة والنشاط، مما يحسن القدرة على التركيز ويزيد الإنتاجية.
المكسرات وعلاقتها بالالتهابات وصحة الدماغ
تحتوي المكسرات على مضادات أكسدة مثل البوليفينولات، التي تعمل على تقليل الالتهابات في الجسم، والتي قد ترتبط بالاكتئاب والاضطرابات النفسية. ويساهم استهلاك المكسرات بانتظام في حماية الخلايا العصبية وتقليل الالتهابات، مما يساعد على تقليل التوتر ويحسن من الأداء الذهني.
الكمية الموصى بها
يوصي خبراء التغذية بتناول حفنة من المكسرات يومياً، أي ما يعادل حوالي 30 جراماً، لضمان الحصول على فوائدها دون الإفراط الذي قد يؤدي إلى زيادة الوزن. يُفضل تناول المكسرات غير المملحة أو غير المقلية، للحد من استهلاك الدهون المشبعة والملح.
وأثبتت الأبحاث أن إضافة المكسرات للنظام الغذائي يُعزز من الصحة النفسية، إذ تحسن المزاج وتعزز الوظائف الإدراكية، كما أنها تقاوم تلف خلايا المخ مع التقدم في العمر. لذلك، فإن دمج المكسرات ضمن النظام الغذائي اليومي يعد خطوة هامة لتعزيز الصحة العامة والحد من الاضطرابات النفسية.