دخل فيلم “أنا ماشي أنا” للمخرج هشام الجباري إلى دور العرض لينافس ضمن باقة من الأفلام الموجودة على قائمة العرض بسينما ميغاراما، ويراهن على جذب الجمهور بقصة كوميدية تتخللها المغامرة.
وقص السيناريست والمخرج هشام الجباري شريط فيلمه السينمائي الجديد، الذي تولت شركة “سبيكتوب” إنتاجه، يوم أمس السبت، بسينما ميغاراما بالدار البيضاء، إلى جانب أبطاله، عزيز داداس، ودنيا بوطازوت، وماجدولين الإدريسي، وسكينة درابيل، ووصال بريس، وغيرهم.
وفي هذا الصدد، قال مخرج وسيناريست الفيلم هشام الجباري في تصريح له، إن “أنا ماشي أنا” ينتمي إلى خانة الأفلام الكوميدية، لكن يتخلله الكثير من الحب والرومانسية، ويقود بطله فريد (عزيز داداس) مغامرة في جنوب المغرب.
وأضاف الجباري أن هذا الفليم صُور في مدينة مراكش، ويضم ثلة من نجوم الكوميديا، لينقل المشاهد عبره في رحلة مليئة بالإثارة والتشويق والمطاردة.
ويحكي الفيلم أشياء من الواقع المغربي في قالب عصري، إذ حاول هشام الجباري أن يصنع عملا يحقق المتعة للمشاهد المغربي، لاسيما بعد الظروف القاسية التي عاشها في السنوات الأخيرة، إثر الأحداث المؤلمة التي شهدها العالم بأسره، متوقعا أن ينال إعجابه، وفق تصريحه.
واسترسل الجباري قائلا: “الجمهور سيعيش مغامرة لساعتين من الزمن مع البطل الرئيسي فريد، الذي يُجسد دوره الممثل عزيز داداس، إثر هروبه المستمر من المؤامرة وكيد مجموعة من النساء، اللواتي يرغبن في الانتقام منه بعدما نصب عليهن”.
وأشار الجباري إلى أنه يبعث من خلال فيلمه السينمائي “أنا ماشي أنا” الكثير من الرسائل، ضمنها أن “السينما رائعة تهدف إلى إمتاع الجمهور وتحقيق الفرجة له”.
وفيلم “أنا ماشي أنا” الذي صاغ السيناريو الخاص به هشام الجباري، وتكلف أيضا بإخراجه، صُنع بإنتاج خاص من شركة “سبيكتوب”، ولم يحصل على الدعم من المركز السينمائي.
وسينافس فيلم “أنا ماشي أنا” في القاعات السينمائية خلال الأسابيع المقبلة، كل من فيلم “نايضة” لسعيد الناصيري الذي يمزج بين الكوميديا والدراما، وفيلم “مطلقات الدار البيضاء” للمخرج محمد عهد بنسودة، وفيلم “عصابات” للمخرج كمال لزرق والذي ينتمي إلى فئة الأفلام الاجتماعية الدرامية.
يذكر أن هشام الجباري يقوم حاليا بتصوير مسلسل جديد يحمل عنوان “بين القصور” من توقيع السيناريست بشرى مالك، والذي يعد بمثابة نداء إلى كل الأشخاص الذين تألقوا ووصلوا إلى مراتب عالية سواء في كرة القدة والفن أو السياسة، من أجل العودة إلى الأحياء لتي ترعرعوا فيها وتقديم المساعدة وتحفيز الشباب أبناء مناطقهم ليكونوا قدوة لهم، ونسف فكرة أن الحي الشعبي مجرد مكان مهمش، لأن هذه الأحياء أنجبت طاقات هائلة، وفق تصريح كاتبته.
والفيلم يسلط الضوء على الأحياء الشعبية التي توجد على هامش المغرب، وشهدت ولادة شخصيات مهمة في المجتمع في مختلف المجالات، لكن هذه الشخصيات تتخلى عن أصلها ومنبعها بمجرد الوصول إلى مراكز القوة وتحقيقها إنجازات مهمة.
وقص السيناريست والمخرج هشام الجباري شريط فيلمه السينمائي الجديد، الذي تولت شركة “سبيكتوب” إنتاجه، يوم أمس السبت، بسينما ميغاراما بالدار البيضاء، إلى جانب أبطاله، عزيز داداس، ودنيا بوطازوت، وماجدولين الإدريسي، وسكينة درابيل، ووصال بريس، وغيرهم.
وفي هذا الصدد، قال مخرج وسيناريست الفيلم هشام الجباري في تصريح له، إن “أنا ماشي أنا” ينتمي إلى خانة الأفلام الكوميدية، لكن يتخلله الكثير من الحب والرومانسية، ويقود بطله فريد (عزيز داداس) مغامرة في جنوب المغرب.
وأضاف الجباري أن هذا الفليم صُور في مدينة مراكش، ويضم ثلة من نجوم الكوميديا، لينقل المشاهد عبره في رحلة مليئة بالإثارة والتشويق والمطاردة.
ويحكي الفيلم أشياء من الواقع المغربي في قالب عصري، إذ حاول هشام الجباري أن يصنع عملا يحقق المتعة للمشاهد المغربي، لاسيما بعد الظروف القاسية التي عاشها في السنوات الأخيرة، إثر الأحداث المؤلمة التي شهدها العالم بأسره، متوقعا أن ينال إعجابه، وفق تصريحه.
واسترسل الجباري قائلا: “الجمهور سيعيش مغامرة لساعتين من الزمن مع البطل الرئيسي فريد، الذي يُجسد دوره الممثل عزيز داداس، إثر هروبه المستمر من المؤامرة وكيد مجموعة من النساء، اللواتي يرغبن في الانتقام منه بعدما نصب عليهن”.
وأشار الجباري إلى أنه يبعث من خلال فيلمه السينمائي “أنا ماشي أنا” الكثير من الرسائل، ضمنها أن “السينما رائعة تهدف إلى إمتاع الجمهور وتحقيق الفرجة له”.
وفيلم “أنا ماشي أنا” الذي صاغ السيناريو الخاص به هشام الجباري، وتكلف أيضا بإخراجه، صُنع بإنتاج خاص من شركة “سبيكتوب”، ولم يحصل على الدعم من المركز السينمائي.
وسينافس فيلم “أنا ماشي أنا” في القاعات السينمائية خلال الأسابيع المقبلة، كل من فيلم “نايضة” لسعيد الناصيري الذي يمزج بين الكوميديا والدراما، وفيلم “مطلقات الدار البيضاء” للمخرج محمد عهد بنسودة، وفيلم “عصابات” للمخرج كمال لزرق والذي ينتمي إلى فئة الأفلام الاجتماعية الدرامية.
يذكر أن هشام الجباري يقوم حاليا بتصوير مسلسل جديد يحمل عنوان “بين القصور” من توقيع السيناريست بشرى مالك، والذي يعد بمثابة نداء إلى كل الأشخاص الذين تألقوا ووصلوا إلى مراتب عالية سواء في كرة القدة والفن أو السياسة، من أجل العودة إلى الأحياء لتي ترعرعوا فيها وتقديم المساعدة وتحفيز الشباب أبناء مناطقهم ليكونوا قدوة لهم، ونسف فكرة أن الحي الشعبي مجرد مكان مهمش، لأن هذه الأحياء أنجبت طاقات هائلة، وفق تصريح كاتبته.
والفيلم يسلط الضوء على الأحياء الشعبية التي توجد على هامش المغرب، وشهدت ولادة شخصيات مهمة في المجتمع في مختلف المجالات، لكن هذه الشخصيات تتخلى عن أصلها ومنبعها بمجرد الوصول إلى مراكز القوة وتحقيقها إنجازات مهمة.