تراث المادي ولا مادي حافل ، تتميز به مدن مملكتنا المغربية العريقة
أزمور مدينة جمعت بين التاريخ و التراث الفكري ، عاشت فترات تاريخية ، وكان السفر إليها بمثابة رحلة إلى الحضارة.
هذه المدينة عبارة عن منارة روحية وعمق تاريخي نادر، تحمل ملايين الحكايات الجميلة بفضل سكانها البسطاء ، اشتهرت أزمور بكثرة الأضرحة ، وأنجبت العديد من لأولياء الصالحين ، ولم تكتفي بساكنتها ، لكنها استقطبت أناس من جل ربوع المملكة بفضل هدوئها ومناخها المتميز.
أزمور مدينة تجسد التعايش والتسامح والانفتاح عن الحضارات والديانات، وسكنوا بها يهود مغاربة ، واستطاعوا أن يمارسوا شعائرهم الدينية بكل حرية ، وتوفرت المدينة على ضريحين ، ومازال إلى اليوم بمثابة مزار سنوي لمعظم العائلات اليهودية ، لكي يكتشفوا التاريخ المشترك الذي جمع بين الشعب اليهودي و المغربي ، كما أنها استطاعت أن تجمع بين الموسيقا والثقافة والابداع ، وأصبحت محطة حافلة للزوار من مختلف الجنسيات.
أزمور مدينة جمعت بين التاريخ و التراث الفكري ، عاشت فترات تاريخية ، وكان السفر إليها بمثابة رحلة إلى الحضارة.
هذه المدينة عبارة عن منارة روحية وعمق تاريخي نادر، تحمل ملايين الحكايات الجميلة بفضل سكانها البسطاء ، اشتهرت أزمور بكثرة الأضرحة ، وأنجبت العديد من لأولياء الصالحين ، ولم تكتفي بساكنتها ، لكنها استقطبت أناس من جل ربوع المملكة بفضل هدوئها ومناخها المتميز.
أزمور مدينة تجسد التعايش والتسامح والانفتاح عن الحضارات والديانات، وسكنوا بها يهود مغاربة ، واستطاعوا أن يمارسوا شعائرهم الدينية بكل حرية ، وتوفرت المدينة على ضريحين ، ومازال إلى اليوم بمثابة مزار سنوي لمعظم العائلات اليهودية ، لكي يكتشفوا التاريخ المشترك الذي جمع بين الشعب اليهودي و المغربي ، كما أنها استطاعت أن تجمع بين الموسيقا والثقافة والابداع ، وأصبحت محطة حافلة للزوار من مختلف الجنسيات.