تسلط هذه الخسائر الوظيفية الكبيرة الضوء على الحاجة الملحة للإصلاحات الهيكلية لتحقيق استقرار ونمو سوق العمل. تهدد هذه الوضعية بإخراج أهداف خطة المغرب 2030 عن مسارها، والتي تهدف إلى رفع الوضع الاقتصادي للبلاد وتحسين مستوى المعيشة. معالجة مشكلة التوظيف أمر بالغ الأهمية لتحقيق الأهداف طويلة المدى المحددة في الخطة الاستراتيجية، مما يستدعي تدخلات سياسية فورية وفعالة لعكس الاتجاه السلبي.
حياتنا
أزمة التوظيف تهدد خطة المغرب 2030
على الرغم من التوقعات الاقتصادية الواعدة لعام 2030، لا يزال سوق العمل في المغرب مصدر قلق. في عام 2023، شهدت البلاد فقدان 157,000 وظيفة، مما أثار قلقاً بشأن استدامة الطموحات الاقتصادية للمغرب.
الجمعة 7 يونيو/جوان 2024
في نفس الركن
{{#item}}
{{/item}}
{{/items}}