عملية هدم المنازل بعد إفراغها من السكان، مازالت مستمرة، وذلك تنفيذا للمراحل الأولى من مشروع “المحج الملكي” وهو الأمر الذي رفضته الساكنة، التي احتجت بشكل كبير على عملية الهدم التي طالت منازلهم، خوفا من نقلهم إلى دوائر أخرى بعيدا عن وسط المدينة.
و ترفض أغلب ساكنة المحج الملكي بالدار البيضاء العرض الذي قدمته سلطات المدينة والمتمثل في شيك بنكي قدره 10 ملايين سنتيم، والذي يعتبر مساعدة مادية للبحث عن شقة مناسبة "تحفظ كرامتهم".
وتتوصل “المؤسسة المختصة بإيواء سكان مدينة القديمة إلى حدود اللحظات بملفات الساكنة، علما أنهم توصلوا بمبالغ مالية من أجل الكراء”، بعضهم اختار شراء شقة واخرون طلبوا مساعدة مالية مباشرة بقيمة 10 ملايين سنتيم”.
وحسب مصادر من عين المكان فإن “تقريبا جميع السكان استفادوا من التعويض المادي عن الكراء، أما بالنسبة للشقق ستنطلق القرعة بداية هذا الأسبوع ، بهدف مرور عملية الايواء في أجواء تسود فيها الشفافية والنزاهة والمساواة بين الساكنة”.
واحتجت بعض الساكنة ظهر على المبالغ المالية المقترحة من أجل تغطية مصاريف الكراء، لأنه "حل غير ناجع، حيث أن أغلبهم لم يجدوا منازل مخصصة لهذا الغرض".
ما جعل السلطات المحلية تخصص شباك لهذه العملية من أجل استلام الملفات وتحديد الوجهة الرئيسية لكل أسرة على حدة”.
و ترفض أغلب ساكنة المحج الملكي بالدار البيضاء العرض الذي قدمته سلطات المدينة والمتمثل في شيك بنكي قدره 10 ملايين سنتيم، والذي يعتبر مساعدة مادية للبحث عن شقة مناسبة "تحفظ كرامتهم".
وتتوصل “المؤسسة المختصة بإيواء سكان مدينة القديمة إلى حدود اللحظات بملفات الساكنة، علما أنهم توصلوا بمبالغ مالية من أجل الكراء”، بعضهم اختار شراء شقة واخرون طلبوا مساعدة مالية مباشرة بقيمة 10 ملايين سنتيم”.
وحسب مصادر من عين المكان فإن “تقريبا جميع السكان استفادوا من التعويض المادي عن الكراء، أما بالنسبة للشقق ستنطلق القرعة بداية هذا الأسبوع ، بهدف مرور عملية الايواء في أجواء تسود فيها الشفافية والنزاهة والمساواة بين الساكنة”.
واحتجت بعض الساكنة ظهر على المبالغ المالية المقترحة من أجل تغطية مصاريف الكراء، لأنه "حل غير ناجع، حيث أن أغلبهم لم يجدوا منازل مخصصة لهذا الغرض".
ما جعل السلطات المحلية تخصص شباك لهذه العملية من أجل استلام الملفات وتحديد الوجهة الرئيسية لكل أسرة على حدة”.