أعراض سرطان البروستاتا
تشمل الأعراض التي قد تظهر في مراحل متقدمة ما يلي:
مشاكل في التبول، مثل ضعف تدفق البول.
وجود دم في البول أو السائل المنوي.
ألم في العظام.
فقدان الوزن بشكل غير مقصود.
ضعف القدرة على أداء العلاقة الزوجية.
عوامل الخطر للإصابة بسرطان البروستاتا
من عوامل الخطر للإصابة بسرطان البروستاتا:
التقدم في العمر: تزيد فرص الإصابة بعد سن الخمسين.
البشرة السمراء: تزيد نسبة الإصابة لدى أصحاب البشرة السوداء.
التاريخ العائلي: ارتفاع احتمالات الإصابة لمن لديهم تاريخ عائلي مع السرطان.
السمنة: قد تزيد من فرص الإصابة وتزيد من شراسة المرض في بعض الحالات.
أحدث تقنيات علاج سرطان البروستاتا
تعددت طرق علاج سرطان البروستاتا، وتشمل الخيارات الحديثة ما يلي:
المراقبة والمتابعة: في حالة عدم ظهور أعراض وبطء نمو الورم، قد يلجأ الأطباء إلى المراقبة فقط.
الجراحة: تتضمن إزالة غدة البروستاتا والأنسجة المحيطة، وتعد خياراً جيداً عندما يكون الورم محدوداً في الغدة.
العلاج الإشعاعي: يستخدم لقتل الخلايا السرطانية، سواء عبر المعالجة بالحزم الخارجية أو "المعالجة الكثبية" التي تعتمد على إدخال مصادر مشعة مباشرة في نسيج البروستاتا.
العلاج الهرموني: يُعتمد هذا العلاج على خفض مستويات هرمون التستوستيرون، الذي تعتمد عليه خلايا سرطان البروستاتا للنمو. يمكن تحقيق ذلك عبر أدوية أو جراحة لاستئصال الخصيتين.
العلاج الكيميائي: يستخدم للقضاء على الخلايا السرطانية سريعة النمو، ويُعطى إما عبر الوريد أو كأقراص.
ويؤكد الأطباء أن التنوع في طرق العلاج وتطويرها يساهم بشكل كبير في ارتفاع نسب الشفاء وتحسين جودة حياة المرضى.
تشمل الأعراض التي قد تظهر في مراحل متقدمة ما يلي:
مشاكل في التبول، مثل ضعف تدفق البول.
وجود دم في البول أو السائل المنوي.
ألم في العظام.
فقدان الوزن بشكل غير مقصود.
ضعف القدرة على أداء العلاقة الزوجية.
عوامل الخطر للإصابة بسرطان البروستاتا
من عوامل الخطر للإصابة بسرطان البروستاتا:
التقدم في العمر: تزيد فرص الإصابة بعد سن الخمسين.
البشرة السمراء: تزيد نسبة الإصابة لدى أصحاب البشرة السوداء.
التاريخ العائلي: ارتفاع احتمالات الإصابة لمن لديهم تاريخ عائلي مع السرطان.
السمنة: قد تزيد من فرص الإصابة وتزيد من شراسة المرض في بعض الحالات.
أحدث تقنيات علاج سرطان البروستاتا
تعددت طرق علاج سرطان البروستاتا، وتشمل الخيارات الحديثة ما يلي:
المراقبة والمتابعة: في حالة عدم ظهور أعراض وبطء نمو الورم، قد يلجأ الأطباء إلى المراقبة فقط.
الجراحة: تتضمن إزالة غدة البروستاتا والأنسجة المحيطة، وتعد خياراً جيداً عندما يكون الورم محدوداً في الغدة.
العلاج الإشعاعي: يستخدم لقتل الخلايا السرطانية، سواء عبر المعالجة بالحزم الخارجية أو "المعالجة الكثبية" التي تعتمد على إدخال مصادر مشعة مباشرة في نسيج البروستاتا.
العلاج الهرموني: يُعتمد هذا العلاج على خفض مستويات هرمون التستوستيرون، الذي تعتمد عليه خلايا سرطان البروستاتا للنمو. يمكن تحقيق ذلك عبر أدوية أو جراحة لاستئصال الخصيتين.
العلاج الكيميائي: يستخدم للقضاء على الخلايا السرطانية سريعة النمو، ويُعطى إما عبر الوريد أو كأقراص.
ويؤكد الأطباء أن التنوع في طرق العلاج وتطويرها يساهم بشكل كبير في ارتفاع نسب الشفاء وتحسين جودة حياة المرضى.