فعلى شواطئ جنوب إسبانيا، وكذلك في مناطق ساحلية أخرى ككطالونيا وفالنسيا، أصبح من الشائع رؤية سياح مغاربة يفضلون قضاء عطلاتهم الصيفية على شواطئ الجارة الشمالية، ووضعت تحقيقات الإعلام الإسباني من بين أسباب هاته الهجرة السياحية “الفوضى” التي تعرفها العديد من الشواطئ خاصة بشمال المغرب، وارتفاع التكاليف مقارنة مع شواطئ إسبانيا.
فإلى متى سيفوت عليه المغرب فرص استقطاب عدد أكبر من السياح؟، والعمل على تطوير سياحته الداخلية بمراجعة أثمنة الفنادق، وتحسين الخدمات وتجويدها، وتنويع البرامج المرافقة التي تعمل على تحسين جودة السياح وترفيههم؟.
فإلى متى سيفوت عليه المغرب فرص استقطاب عدد أكبر من السياح؟، والعمل على تطوير سياحته الداخلية بمراجعة أثمنة الفنادق، وتحسين الخدمات وتجويدها، وتنويع البرامج المرافقة التي تعمل على تحسين جودة السياح وترفيههم؟.