أعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك مالك منصة "إكس" عن إطلاق ميزة جديدة تتعلق بمشاهدة مقاطع الفيديو الطويلة من خلال تطبيق تلفزيوني،يشبه إلى حد كبير لتطبيق يوتيوب لأجهزة التلفاز الذكية "يوتيوب تيفي"
ويهدف ماسك بهذه الخطوة إلى تشجيع المستخدمين على مشاهدة مقاطع الفيديو الطويلة عبر الشاشة الكبيرة، كما أنها ليست المرة الأولى التي يريد فيها ماسك منافسة منصات إلكترونية رائدة، حيث أنه يريد التنافس أيضا مع منصة تويتش، سيجنال ومنتدى التواصل الاجتماعي ريديت
جدير بالذكر أن منصة إكس تسعى إلى تطوير مكانتها في سوق بث الفيديو، حيث قد سبق وأن أعلنت في شهر يناير السابق أنها أصبحت الآن منصة مخصصة للفيديو
وننتقل لمنصة تيك توك، والتي لازال موضوع بيعها يعرف جدلا سياسيا واقتصاديا واسعا في أمريكا، خاصة بعدما أخرج الكونغرس الأمريكي مشروع قانون من شأنه أن يجبر الشركة الأم الصينية على بيع "تيك توك" أو التعرض للحظر في الولايات المتحدة الأميركية
وذكرت مجموعة من الصحف العالمية أن بعض المديرين التنفيذيين قد ناقشوا إمكانية شراء تيك توك، إذا وافقت الشركة الصينية "بايت دانس" على البيع، ومن بين أبرز المرشحين لشراء "تيك توك" نجد بوبي كوتيك، الرئيس التنفيذي السابق لناشر الألعاب الفيديو Activision ، والرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان
ومن المرتقب أن يتم التصويت على مشروع القانون الأسبوع المقبل بعد إقراره من خلال لجنة التجارة بمجلس النواب بالموافقة عليه بالإجماع
ونختم فقرة "تيك ويك" بشركة غوغل، والتي قامت بطرد موظف لها بسبب احتجاجه على المساعدات التي تقدمها غوغل لإسرائيل، وذلك في فعالية تكنولوجية بمدينة نيويورك
وقاطع مهندس غوغل كلمة كان يلقيها مدير إسرائيلي في الشركة قائلا : "أنا أرفض بناء تكنولوجيا تدعم الإبادة الجماعية أو المراقبة"، ما اعتبرته الشركة منافيا لسياستها الداخلية وأسفر عنه طرد الموظف
أذكر أنه قد سبق وتعرضت شركة غوغل لانتقادات لاذعة بسبب دعمها لمشروع "نيمبوس" والذي يسمح بمراقبة وجمع البيانات غير القانونية عن الفلسطينيين
ويهدف ماسك بهذه الخطوة إلى تشجيع المستخدمين على مشاهدة مقاطع الفيديو الطويلة عبر الشاشة الكبيرة، كما أنها ليست المرة الأولى التي يريد فيها ماسك منافسة منصات إلكترونية رائدة، حيث أنه يريد التنافس أيضا مع منصة تويتش، سيجنال ومنتدى التواصل الاجتماعي ريديت
جدير بالذكر أن منصة إكس تسعى إلى تطوير مكانتها في سوق بث الفيديو، حيث قد سبق وأن أعلنت في شهر يناير السابق أنها أصبحت الآن منصة مخصصة للفيديو
وننتقل لمنصة تيك توك، والتي لازال موضوع بيعها يعرف جدلا سياسيا واقتصاديا واسعا في أمريكا، خاصة بعدما أخرج الكونغرس الأمريكي مشروع قانون من شأنه أن يجبر الشركة الأم الصينية على بيع "تيك توك" أو التعرض للحظر في الولايات المتحدة الأميركية
وذكرت مجموعة من الصحف العالمية أن بعض المديرين التنفيذيين قد ناقشوا إمكانية شراء تيك توك، إذا وافقت الشركة الصينية "بايت دانس" على البيع، ومن بين أبرز المرشحين لشراء "تيك توك" نجد بوبي كوتيك، الرئيس التنفيذي السابق لناشر الألعاب الفيديو Activision ، والرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان
ومن المرتقب أن يتم التصويت على مشروع القانون الأسبوع المقبل بعد إقراره من خلال لجنة التجارة بمجلس النواب بالموافقة عليه بالإجماع
ونختم فقرة "تيك ويك" بشركة غوغل، والتي قامت بطرد موظف لها بسبب احتجاجه على المساعدات التي تقدمها غوغل لإسرائيل، وذلك في فعالية تكنولوجية بمدينة نيويورك
وقاطع مهندس غوغل كلمة كان يلقيها مدير إسرائيلي في الشركة قائلا : "أنا أرفض بناء تكنولوجيا تدعم الإبادة الجماعية أو المراقبة"، ما اعتبرته الشركة منافيا لسياستها الداخلية وأسفر عنه طرد الموظف
أذكر أنه قد سبق وتعرضت شركة غوغل لانتقادات لاذعة بسبب دعمها لمشروع "نيمبوس" والذي يسمح بمراقبة وجمع البيانات غير القانونية عن الفلسطينيين