الفائزون المغاربة بجائزة ابن بطوطة
نال الجائزة من المغرب كل من:
عبد الهادي الكديوي
محمد النظام
محمد الأندلسي
عبد الرحمن التمارة
حرية الريفي
عبد العزيز جدير
محمد خطابي
عن الجائزة ولجنة التحكيم
تأسست جائزة ابن بطوطة في عام 2000، وتم منحها لأول مرة سنة 2003، بهدف إحياء الاهتمام العربي بأدب الرحلة وتعزيز حضوره في المشهد الثقافي العربي. تُمنح الجائزة سنويًا للأعمال المتميزة في مجالات التحقيق، الكتابة، والترجمة المرتبطة بأدب الرحلة.
تشكلت لجنة تحكيم الدورة الحالية من نخبة من الأكاديميين والنقاد، وهم: خلدون الشمعة، عبد الرحمن بسيسو، أحمد برقاوي، إبراهيم الجبين، أحمد إيبش، عبد النبي ذاكر، الطائع الحداوي، شعيب حليفي، مفيد نجم، فاروق يوسف، وشادي علاء الدين.
المشاركات والأعمال الفائزة
وفقًا لبيان الجائزة، بلغ عدد المخطوطات المشاركة هذا العام 43 مخطوطًا من 9 بلدان عربية، توزعت بين فئات مختلفة تشمل:
الرحلة المعاصرة
المخطوطات المحققة
اليوميات
الرحلة المترجمة
وقد اتبعت لجنة التحكيم معايير صارمة لضمان النزاهة والشفافية، حيث أُزيلت أسماء المشاركين من المخطوطات قبل تسليمها لأعضاء اللجنة. بعد التصفية الأولى، استُبعدت الأعمال التي لم تلبِ الشروط العلمية أو التي لم تصل إلى المستوى المطلوب. وفي التصفية النهائية، تم اختيار 26 مخطوطًا للمنافسة.
نشر الأعمال الفائزة
ستصدر الأعمال الفائزة والمنوه بها عن دار السويدي ضمن سلاسل "ارتياد الآفاق"، بالتعاون مع المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت، ودار المتوسط في ميلانو بالنسبة لفئتي الرحلة المترجمة وأدب اليوميات.
حفل توزيع الجوائز والندوة المرافقة
من المقرر أن يُقام حفل توزيع الجوائز على مرحلتين، في كل من الرباط وأبوظبي، في مواعيد ستُحدد لاحقًا. وسيُرافق الحفل تنظيم ندوة حول أدب الرحلة والأعمال الفائزة، بمشاركة الفائزين وأعضاء لجنة التحكيم، إلى جانب نخبة من الباحثين العرب والأجانب.
جائزة ابن بطوطة: إحياء التراث العربي في أدب الرحلة
تواصل جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة تحقيق أهدافها منذ تأسيسها، من خلال تكريم الأعمال الأدبية التي تسهم في إحياء التراث العربي في مجال أدب الرحلة، وتعزيز مكانته كجسر ثقافي يربط بين الماضي والحاضر، وبين الثقافات المختلفة.
نال الجائزة من المغرب كل من:
عبد الهادي الكديوي
محمد النظام
محمد الأندلسي
عبد الرحمن التمارة
حرية الريفي
عبد العزيز جدير
محمد خطابي
عن الجائزة ولجنة التحكيم
تأسست جائزة ابن بطوطة في عام 2000، وتم منحها لأول مرة سنة 2003، بهدف إحياء الاهتمام العربي بأدب الرحلة وتعزيز حضوره في المشهد الثقافي العربي. تُمنح الجائزة سنويًا للأعمال المتميزة في مجالات التحقيق، الكتابة، والترجمة المرتبطة بأدب الرحلة.
تشكلت لجنة تحكيم الدورة الحالية من نخبة من الأكاديميين والنقاد، وهم: خلدون الشمعة، عبد الرحمن بسيسو، أحمد برقاوي، إبراهيم الجبين، أحمد إيبش، عبد النبي ذاكر، الطائع الحداوي، شعيب حليفي، مفيد نجم، فاروق يوسف، وشادي علاء الدين.
المشاركات والأعمال الفائزة
وفقًا لبيان الجائزة، بلغ عدد المخطوطات المشاركة هذا العام 43 مخطوطًا من 9 بلدان عربية، توزعت بين فئات مختلفة تشمل:
الرحلة المعاصرة
المخطوطات المحققة
اليوميات
الرحلة المترجمة
وقد اتبعت لجنة التحكيم معايير صارمة لضمان النزاهة والشفافية، حيث أُزيلت أسماء المشاركين من المخطوطات قبل تسليمها لأعضاء اللجنة. بعد التصفية الأولى، استُبعدت الأعمال التي لم تلبِ الشروط العلمية أو التي لم تصل إلى المستوى المطلوب. وفي التصفية النهائية، تم اختيار 26 مخطوطًا للمنافسة.
نشر الأعمال الفائزة
ستصدر الأعمال الفائزة والمنوه بها عن دار السويدي ضمن سلاسل "ارتياد الآفاق"، بالتعاون مع المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت، ودار المتوسط في ميلانو بالنسبة لفئتي الرحلة المترجمة وأدب اليوميات.
حفل توزيع الجوائز والندوة المرافقة
من المقرر أن يُقام حفل توزيع الجوائز على مرحلتين، في كل من الرباط وأبوظبي، في مواعيد ستُحدد لاحقًا. وسيُرافق الحفل تنظيم ندوة حول أدب الرحلة والأعمال الفائزة، بمشاركة الفائزين وأعضاء لجنة التحكيم، إلى جانب نخبة من الباحثين العرب والأجانب.
جائزة ابن بطوطة: إحياء التراث العربي في أدب الرحلة
تواصل جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة تحقيق أهدافها منذ تأسيسها، من خلال تكريم الأعمال الأدبية التي تسهم في إحياء التراث العربي في مجال أدب الرحلة، وتعزيز مكانته كجسر ثقافي يربط بين الماضي والحاضر، وبين الثقافات المختلفة.